ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مراجعة كتاب جنة الكفار: سفارتنامه محمد أفندي إلى باريس سنة 1721

العنوان بلغة أخرى: A review of The Paradise of the Infidels: the Travel Account of Mohammed Effendi to Paris in 1721
المصدر: مجلة أسطور للدراسات التاريخية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: الغاشي، مصطفى عبدالله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): El Ghachi, Mustapha
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يناير
الصفحات: 158 - 166
ISSN: 2410-0870
رقم MD: 925394
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
LEADER 04454nam a22002177a 4500
001 1673000
041 |a ara 
044 |b قطر 
100 |a الغاشي، مصطفى عبدالله  |g El Ghachi, Mustapha  |e مؤلف  |9 150216 
245 |a مراجعة كتاب جنة الكفار: سفارتنامه محمد أفندي إلى باريس سنة 1721 
246 |a A review of The Paradise of the Infidels: the Travel Account of Mohammed Effendi to Paris in 1721 
260 |b المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات  |c 2018  |g يناير 
300 |a 158 - 166 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرض المقال مراجعة كتاب جنة الكفار سفارتنامه محمد أفندي إلى باريس سنة (1721) لعبد الرحيم بنحادة. ورصد الكتاب تحقيق لنص رحلي لسفارة العثماني " محمد أفندي إلى باريس"، في سياق التطور التدريجي الذي عرفته الدبلوماسية العثمانية خلال القرن الثامن عشر، باعتماد سفراء من النخبة، لهم من التكوين ما يساعدهم على التوجه بوصف ما يرونه سبباً في تقدم الغرب، وإطلاع ذوي القرار من بيروقراطيي الدولة عليه من خلال كتابة ما عرف منذ النصف الثاني من القرن السابع عشر بالسفارتنامه. وتحدث الكتاب عن السفارتنامه والتي تعتبر نوع من الكتابات يجمع بين الوصف الجغرافي والاثنوجرافي والتقرير الدبلوماسي السري، وتتجلى وظيفتها أساسًا، في تزويد دائرة ضيقة من العاملين في حقل السلطة والنخبة السياسية بمعلومات حول المجالات الموصوفة فهي، إذا، مفيدة للغاية في رسم معالم الاختلاف الثقافي بين الشرق والغرب، بين أوروبا والعالم الإسلامي، كما أن سفارتنامه "محمد أفندي" إلى باريس تعد أهم هذه النصوص، وعملاً تأسيسياً، فقد دشن سلوكاً دبلوماسياً جديداً للدولة العثمانية، بوصفه سفيراً، وليس فقط مبعوثاً، كما جاءت سفارة "محمد أفندي" إلى فرنسا في سياق توثيق العلاقات بين السلطنة وفرنسا، خصوصاً أن الباب العالي كان تحت تأثير انهزاماته المتتالية أمام النمسا وروسيا، وفشله في محاصرة فيينا، وتوقيعه معاهدة كارلوفيتس (1699) والتي أظهرت مدي الضعف الذي أصبحت عليه الدولة العثمانية. وأوضح الكتاب أن الرحلة استغرقت سنة كاملة من 1720 إلى 1721، ومكث السفير في باريس نحو ستة أشهر (148 يوماً)، واستغرقها في المشاهدة والزيارات وحضور المناسبات الرسمية، وعند انتهاء المهمة، العودة إلى إسطنبول، دون رحلته السفارية غير المعتادة والتي كان لها تأثير على الفاعلين السياسيين، وتتوزع هذه الرحلة إلى ثلاثة مراحل وهم، السفر من إسطنبول إلى باريس، والإقامة في باريس، والعودة من باريس إلى إسطنبول. واختتم المقال بالإشارة إلى أن نص رحلة "محمد أفندي" حظي باهتمام بالغ لدي الفرنسيين، ومما يعكس ذلك؛ قيام السفر الفرنسي في إسطنبول بترجمة متن الرحلة إلى الفرنسية في صيغتها المختصرة والمطولة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a كتاب: جنة الكفار  |a مراجعة الكتب  |a التاريخ الحديث  |a بنحادة، عبدالرحيم  |a أفندي، محمد  |a السفراء العثمانيون  |a باريس 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 009  |e Ostour  |l 007  |m ع7  |o 1480  |s مجلة أسطور للدراسات التاريخية  |v 000  |x 2410-0870 
856 |u 1480-000-007-009.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 925394  |d 925394 

عناصر مشابهة