ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







غنوصية - عرفانية - إستعرافية : نظرية معرفة أم إستعراف ؟

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: النقري، معن عبدالمجيد (مؤلف)
المجلد/العدد: س57, ع659
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: آب / أغسطس
الصفحات: 55 - 61
رقم MD: 925511
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: ألقى المقال الضوء على موضوع بعنوان غنوصية، عرفانية، استعرافية... نظرية معرفة أم استعراف. استعرض المقال أن في قسم الفلسفة لكليات العلوم الطبيعية في جامعة موسكو الرسمية كان يقام مناقشة وتقويم أطروحات للدفاع، وأن هذا القسم كان مليئا بالأيديولوجيا والعقائديات المجردة العارية الناقدة لأي شيء أخر. وأشار المقال إلى أن النوعيات البشرية الإنسانية تشيلوفيتشيسكيي كاتشيستفا إنه سفر في الإنسانية غومانيزم يعز نظيره في هذا المجال، وأعاد موضوع الإبستمولوجيا (الغنوسيولوجيا) أو نظرية المعرفة، وقد مر على اللغة الروسية وعلى الدراسة في روسيا حتى مئات آلاف العرب. وأشار المقال إلى الإشكالية في نوليدج في حين في الروسية والسلافيات نفسها كما أفترض مع بعض التباينات اللفظية والدليل اسم مدينة في بولونيا (بوزنان). وأشار المقال إلى أن لغة بهذه المواصفات والخصائص الفقهية اللغوية التي تجعل جذرًا ما بمعنى ما يكتسب معاني ودلالات لكأنها من عوالم بعيدة أو متباعدة مختلفة لمجرد إضافة حرف ما أو حرفين. وذكر المقال اختصارًا أن معنى بوزنانييي ليس المعرفة بل طلبها والسعي إليها والشروع في البحث عنها والعمليات المرتبطة بتحصيلها وعرض مثال الذهاب والسفر. وأشار المقال إلى أن هذا يحد للخريجين الشرقيين كافة لإعادة القراءة والنظر فيما تعاملوا معه وقتا من نظرية هل هو في المعرفة أو التعرف والاستعراف. واختتم المقال بالإشارة إلى أن في المشرق واليونان جذور هذه المعاني غير المعرفية الباهتة حتى قبل الروسية والسلافيات لأن الغنوصية المشرقة (السورية والمصرية) بعد نشوء المسيحية ببعض زمن وقبل نشوء الإسلام أفادت هذه المعاني. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

عناصر مشابهة