ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الخصائص البلاغية في القرآن الكريم من قوله تعالى "وتركنا بعضهم يومئذ يموج فى بعض ونفخ فى الصور فجمعنهم جمعا" الآية 99 من سورة الكهف إلى قوله تعالى "قال كذالك قال ربك هو على هين ولنجعله ايه للناس ورحمه منا وكان امرا مقضيا" الآية 21 من سورة مريم: جمع ودراسة

العنوان المترجم: Rhetorical Characteristics in The Holy Quran from The Verse, "and We Will Leave Them that Day Surging Over Each Other and [then] the Horn Will Be Blown and We Will Assemble Them in [one] Assembly" Verse 99 of Surah Al Kahf to The Verse, "“so Shall It Be. Your Lord Says, `this Is an Easy Thing for Me to Do, and We Will Do so In Order to Make that Boy a Sign for The People *15 and A Blessing from Us, and This Must Happen." Verse 21 Surah Maryam: Collection and Study
المصدر: مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة
المؤلف الرئيسي: معروف، كرم معروف محمود (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Maarouf, Karam Maarouf Mahmoud
المجلد/العدد: ع34, ج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 267 - 480
DOI: 10.21608/BFSA.2017.26797
ISSN: 2537-0766
رقم MD: 925870
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

31

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن الخصائص البلاغية في القرآن الكريم من قوله تعالي﴿ وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا﴾ الآية 99 من سورة الكهف إلى قوله تعالي ﴿ قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آَيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَقْضِيًّا﴾ الآية 21 من سورة مريم. وجاء المنهج متمثلا في استخراج الخصائص والصور البلاغية الواردة في الآيات محل البحث وتم تعريفها من كتب البلاغة المعتمدة في أول موضع وردت فيه، وعزو القراءات الواردة إلى أصحابها مع تخريجها من كتب القراءات المعتمدة، وعزو الآيات والكلمات القرآنية بذِكر اسم السورة ورقمها ورقم الآية، وتخريج الأحاديث النبوية من كتب الحديث المعتمدة من أكثر من كتاب. واشتمل البحث على معرفة السورة إذا كانت مكية أم مدنية، وتسميتها وعدد آياتها وصلتها بما قبلها ومقاصدها وفضلها، كما تضمن الخصائص البلاغية في الآيات التي تتحدث عن الكافرين وعاقبتهم يوم القيامة، والتي تتحدث عن جزاء المؤمنين وسعة علم الله ووحدانيته. كما سلط الضوء على التعرف على مكية السورة أم مدنية ﴿ قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آَيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَقْضِيًّا﴾، وتسميتها وعدد آياتها وصلتها بما قبلها ومقاصدها وفضلها، وأبرز الخصائص البلاغية في الآيات التي تتحدث عن قصة زكريا ويحيي عليهما السلام وقصة مريم وحملها بعيسي عليه السلام. وقد خلص البحث إلى أن الآيات الكريمة في السورتين امتازت بالأسلوب البلاغي المعجز الرصين، فكان لكل مقام مقال واشتملت الآيات الكريمة على نوعي الأسلوب البلاغي كالخبر والإنشاء والذكر والحذف والتقديم والتأخير، والفصل والوصل، وغيرها من فنون علم المعاني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 2537-0766

عناصر مشابهة