ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الصور البلاغية في سورة يونس من قوله تعالى "وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُم مَّقَامِي" إلى قوله تعالى "قَالَ قَدْ أُجِيبَت دَّعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا وَلَا تَتَّبِعَانِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ" الآيات من (71) إلى (89)

العنوان المترجم: rhetorical in Surat Yunus from the verse (And Recite to Them the News of Noah when He Said to His People "O My People if My Residence Has Become Burdensome upon You) to the verse, "Your Supplication Has Been Answered" so Remain on A Right Course and Follow Not the Way of Those Who Do Not Know" verses from (71) to (89)
المصدر: المجلة العلمية لكلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق
الناشر: جامعة الأزهر - كلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق
المؤلف الرئيسي: عبدالرحمن، وردة عبدالرحمن عبدالسميع (مؤلف)
المجلد/العدد: ع29, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1375 - 1479
DOI: 10.21608/FRAZ.2017.7067
ISSN: 2357-0660
رقم MD: 965661
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الصور البلاغية في سورة يونس من قوله تعالى "واتل عليهم نبأ نوح إذ قال لقومه يقوم إن كان كبر عليكم مقامي" إلى قوله تعالى: "قال قد أجيبت دعوتكما فاستقيما ولا تتبعان سبيل الذين لا يعلمون" الآيات من (71 إلى 89). واعتمد البحث على المنهج الاستقرائي التحليلي لتحقيق هدفه. واشتمل البحث على نبذة موجزة عن علم البلاغة موضحًا تعريفها، ونشأتها، والغاية ووجه الحاجة إلى دراستها وأقسامها محاولًا إبراز دلالات الإعجاز التي تشتمل على الأساليب البلاغية والصور البيانية والمحسنات البديعية والتي تشهد بالإعجاز البلاغي للقرآن الكريم وأنه تنزيل من رب العالمين وهو ربع (واتل عليهم نبأ نوح إذ قال لقومه يا قوم إن كان كبر عليكم مقامي وتذكيري بآيات الله فعلى الله توكلت فأجمعوا أمركم وشركاءكم ثم لا يكن أمركم عليكم غمة ثم اقضوا إلى ولا تنظرون) من سورة يونس عليه السلام، وقد سلط البحث الضوء فيه على الصور البلاغية. وتوصل البحث إلى مجموعة من النتائج منها، أن الكناية والمجاز المرسل والاستعارة التبعية في قوله تعالى: فلما جاءهم الحق) فالحق كناية عن الآيات التي أظهرها موسى وهي مجاز بعلاقة اللزوم فتلك الآيات لما كانت ثانية لا ريبة فيها كانت في ذاتها حقًا ومجيئها كناية عن ظهورها وهي استعارة تبعية في الفعل جاءهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 2357-0660