العنوان المترجم: |
Who tells the novel? |
---|---|
المصدر: | مجلة الآداب العالمية |
الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | فايرز، وولفغانغ (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | ديزورمان، مارتين (مترجم) , السيد، غسان بديع (مترجم) |
المجلد/العدد: | س42, ع173 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | شتاء |
الصفحات: | 47 - 66 |
رقم MD: | 926923 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
طرح المقال موضوعاً بعنوان " من الذي يروي الرواية". وذكر المقال أن بعد خمس وعشرين سنة من ظهور رواية "هنري الأخضر" شرع غوتفريد كيلر في إعادة كتابة روايته، ولقد تعاون مع الناشر من أجل جمع النسخ غير المبيعة من الطبعة الأولى واستخدمها في تدفئة غرفته؛ لأنه كان يعد هذا العمل الأول فاشلاً. كما بين أن المتتبع لأعمال "كيلر" يجده يشك دائماً وبقوة في عمله ولهذا فقد رفض المدح، دون أن يكون ذلك من باب التواضع متذرعاً بنقاط الضعف الشكلية والداخلية في نتاجه، وهي نقاط ضعف يحس بها بقوة. كما أظهر أن كيلر يعد نقد المعارف فاشل بصورة كاملة، ولم يكن الوحيد الذي يرفض طرق النقد الأدبي، غير المناسبة، والتي كانت في طريقها إلى أن تصبح علمية. ثم أظهر أن في القرنين التاسع عشر والعشرين تم التخلي عن الصورة المحسوسة للسارد، وتم التخلي بالطريقة نفسها، وعن المعرفة الكلية للسارد من الرواية مثلا طلب بعضهم نظرياً وحققه علميا. ثم طرح المقال سؤالا عن من هو سارد الرواية، هل هو الذي يضع قناع السارد الشخصي أم أنه بالعكس يبقي في الظل. واختتم المقال موضحاً أن الروائيين لم يعد لديهم القدرة على التعرف على العالم الذي يحكون عنه، لا على خرق سره، كما لو كان أن مهمتهم الوحيدة كانت هي نسخ الواقع بأكبر أمانة ممكنة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|