ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > جاهزية المدارس الابتدائية المع...>الوصف

جاهزية المدارس الابتدائية المعتمدة بمحافظة المنوفية لتطبيق ممارسات المدارس الخضراء من وجهة نظر المعلمين

العنوان المترجم: The Readiness of Primary Schools Accredited in Menoufia Governorate to Implement Green School Practices from The Teachers' Point of View
المصدر: مجلة كلية التربية
الناشر: جامعة بنها - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: عباس، ياسر ميمون (مؤلف)
المجلد/العدد: مج29, ع116
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 136 - 208
DOI: 10.12816/JFEB.2018.61596
ISSN: 1110-2411
رقم MD: 927492
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
جاهزية المدارس | المدارس الخضراء | ممارسات المدارس الخضراء | المعلمين | المدارس الابتدائية المعتمدة | محافظة المنوفية
كلمات المؤلف المفتاحية:
المدارس الابتدائية المعتمدة | محافظة المنوفية | المدارس الخضراء
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

309

حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث التعرف على مدى جاهزية المدارس الابتدائية المعتمدة بمحافظة المنوفية لتطبيق ممارسات المدارس الخضراء من حيث المقومات التي تساعد على التطبيق والعقبات اليت قد تعترضه\n وذلك من وجهة نظر المعلمين بغية تقديم بعض التوصيات التي قد تعين على تطبيق هذه الممارسات، تم تطبيق استبانة أعدت لهذا الغرض على عينة من المعلمين قوامها (315)، وأظهرت النتائج توافر مقومات تطبيق ممارسات المدارس الخضراء بالمدارس بدرجة كبيرة، وبخاصة بعد "قدرة المعلمين على إكساب التلاميذ ممارسات المدارس الخضراء" حيث جاء في المرتبة الأولى بدرجة توافر كبيرة جداً، وجاء في المرتبة الثانية بعد "دعم المقررات والأنشطة لتطبيق الممارسات"، وجاء في المرتبة الثالثة بعد "دعم إدارة المدرسة لتطبيق الممارسات"، \nوجاء بعد "ملاءمة المباني والتجهيزات لتطبيق الممارسات" في المرتبة الرابعة الأخيرة، أما فيما يتعلق بمعوقات تطبيق ممارسات المدارس الخضراء بالمدارس فقد تراوحت درجات تواجدها بين متوسطة وكبيرة، وجاءت عبارة "كثرة أعباء المعلم وضيف الوقت يعوقان المعلم عن الاهتمام بقضايا البيئة ومواردها" في المرتبة الأولى، في حين جاءت عبارة "نقص حملات التوعية بالتعامل الرشيد مع الماء والكهرباء والمخلفات" في المرتبة الأخيرة.\n وفيما يتعلق بالفروق ذات الدلالة الإحصائية بين استجابات أفراد العينة تبعاً لخصائصهم (النوع، الخبرة، موقع المدرسة) حول جاهزية المدارس الابتدائية المعتمدة لتطبيق ممارسات المدارس الخضراء،\n فلم توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات أفراد العينة حول مقومات تطبيق ممارسات المدارس الخضراء تبعاً للنوع فيما عدا بعد ملاءمة المباني والتجهيزات فقد كانت تقديرات الذكور لها أكثر من الإناث،\n في حين كانت هناك اتفاق بين جميع أفراد العينة ذكوراً وإناثاً على وجود المعوقات التي ذكرت في الاستبانة. أما فيما يتعلق بالخبرة فلقد أعطى أفراد العينة ذوي الفئتين الأكبر من حيث عدد سنوات الخبرة تقديراً أكبر من ذوي الخبرة الأقل من خمس سنوات وذلك في بعدين هما ملاءمة المباني والتجهيزات، ودعم المقررات الدراسية والأنشطة. \nأما فيما يتعلق بالمعوقات فلم توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات أفراد العينة تبعاً لمتغير الخبرة. أما متغير موقع المدرسة فلقد أعطى أفراد العينة بمدارس الحضر تقديرات أعلى من نظرائهم بمدارس الريف فيما يتعلق بالمقومات والمعوقات.\n

Teh aim of teh research was to identify teh readiness of primary schools accredited in Menoufia governorate to apply teh practices of green schools in terms of teh components dat halp teh application and teh obstacles dat may be encountered and dat is From teh point of view of teachers, with a view to making some recommendations dat might halp implement these practices, a questionnaire prepared for dis purpose was applied to a sample of 315 teachers . Teh results showed dat green school practices in schools were highly applicable Especially after “teh ability of teachers to teach students teh practices of green schools”, where it ranked first with a very high availability and in teh second place came teh dimension of “supporting courses and activities to apply practices” and in teh third place came teh dimension of “supporting school management to apply practices,” and teh dimension of “suitability of buildings and equipment for teh application of practices” came in teh fourth place which is teh last,\nAs for teh obstacles to teh application of green schools practices in schools, their presence ranged from medium to large, Teh phrase “teacher's heavy burdens and lack of time hinder teh teacher from caring for environmental issues and resources” came in teh first place while Teh phrase “lack of awareness campaigns on rational handling of water, electricity and waste” came last.\nRegarding teh statistically significant differences between respondents' responses according to their characteristics (gender, experience, school location) about teh readiness of accredited primary schools to apply green school practices\nThere were no statistically significant differences between respondents' responses on teh viability of applying green school practices by type, except teh dimension of suitability of buildings and equipment, which were estimated by males more TEMPthan females.\nWhile there was agreement among all male and female respondents on teh existence of teh constraints mentioned in teh questionnaire. As for teh experience, respondents with teh two largest categories in terms of teh number of years of experience gave a higher rating TEMPthan those with less TEMPthan five years of experience. dis is in two dimensions: teh adequacy of buildings and equipment, and support for curricula and activities.\nWith regard to constraints, there were no statistically significant differences between teh averages of respondents' responses according to teh variable of experience. As for teh variable location of teh school, teh respondents in urban schools gave higher estimates TEMPthan their counterparts in rural schools regarding teh determinants and constraints.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018
ISSN: 1110-2411

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.