ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







منابع الدمع العذري في شعر جميل بثينة

العنوان المترجم: The Source of Virgin Tears in The Poetry of Jamil Buthaina
المصدر: مجلة كلية الإمام الأعظم الجامعة
الناشر: كلية الإمام الأعظم
المؤلف الرئيسي: عبد، حسين ريحان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع23
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 1259 - 1291
DOI: 10.36047/1227-000-023-027
ISSN: 1817-6674
رقم MD: 928144
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03854nam a22002777a 4500
001 1675368
024 |3 10.36047/1227-000-023-027 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 498171  |a عبد، حسين ريحان  |e مؤلف 
242 |a The Source of Virgin Tears in The Poetry of Jamil Buthaina 
245 |a منابع الدمع العذري في شعر جميل بثينة 
260 |b كلية الإمام الأعظم  |c 2017 
300 |a 1259 - 1291 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى التعرف على منابع الدمع العذري في شعر "جميل بثينة". واعتمد البحث على المنهج التحليلي. وقد جاء البحث بتمهيد وثلاثة مباحث، تناول التمهيد منابع الدمع العذري، حيث غدا العذري أسطورة يتغذى بها العقل البشري؛ وذلك لأنه توج الحب الإنساني بتاج الصدق، والإخلاص، والوفاء والتضحية، حتى أثبت للعالم وحدنيته وعفته، وقد مزف في سبيل تحقيق أهدافه، الدموع السجام التي أحرق بها أكباد المحبين، عبر تجرب سطرها في ألفاظ أرق من الندى وأشجى من النغم، فيها صدق العاطفة وعمق الشعور. واشتمل المبحث الأول على الحزن والأسى، فمعاني الحزن والأسى في شعر "جميل بن معمر" واضحة جلية، فقد طرزت عاطفة الحزن قصائد "جميل"، وهو يتحدث عن وجده ببثينة، وما يلاقيه منها من صد وإعراض، ثم ما عاناه من كيد أهلها، وإفشاء أمره إلى السلطان، ثم إهدار دمه. وأوضح المبحث الثاني الشوق والحنين، فلقد أجاد "جميل" حينما حاول أن يخلق مشهداً قصصياً ينبض بالحركة، ويموج بالانفعال، يصور فيه لحظة الفراق وما يتركه في قلبه من شوق دائم، وحزن قائم، لبعد الحبيب، كما أنه امتاز بسلاسة الألفاظ وسهولتها، والبساطة في التعبير، الأمر الذي جعل الأبيات وكأنها مشهد مأساوي فيه حركية البطل وجلجلت الركب، وأجواء الحزن التي أصابتهم تأثراً بجميل. وأكد المبحث الثالث على الرضى بالقليل، فقد ترسخت مفاهيم القناعة في معاني "جميل" العذرية، فهو حينما يستصرخ الأطلال ويحدث الركبان إنما يحاول فيها أنيساً ومعنياً على بلواه وأوجاعه، لذلك يقرر في نهاية كل تجربة عاطفية أنه راض بما قدر عليه، وإن قل فهو يغنيه غنى لا حدود له. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن جميل لم يكن متصنعاً في بكائه بثينة، كما ادعى عليه، بل أن صدق العاطفة دليل على صدق القول. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a الحب العذرى 
653 |a الشعر العربى 
653 |a الشعر العربى - تاريخ ونقد 
653 |a جميل بثينة 
653 |a منابع الدمع العذري 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 027  |e Journal of College of the Great Imam University  |f Maǧallaẗ kulliyyaẗ al-imām al-aʻẓam  |l 023  |m ع23  |o 1227  |s مجلة كلية الإمام الأعظم الجامعة  |v 000  |x 1817-6674 
856 |u 1227-000-023-027.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 928144  |d 928144 

عناصر مشابهة