ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إمارة بني دلغادر وعلاقتها الخارجية في القرنين الثامن والتاسع الهجري

العنوان بلغة أخرى: The State of Dalgurid and its Foreign Relationship During Eight and Nine A.H
المصدر: مجلة التراث العلمي العربي
الناشر: جامعة بغداد - مركز إحياء التراث العلمي العربي
المؤلف الرئيسي: السامرائي، غزوة شهاب احمد مصطفى (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أحمد، أحمد مولود (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع38
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 351 - 382
ISSN: 2221-5808
رقم MD: 930673
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The march of Mongols in the east had a great effect in displacing many tribes in the Northern Asia and Anatolia. One of these tribe is Bano Delghader who colonized in Anatolia Peninsula. Delghader Princedom was established in middle 8th century After Hejra/ 14th A.D, in the areas neighboring Al-Sham borders for two centuries. Zain al-deen Qraja bin Delghader is the real founder for this Princedom. The geographic area of Delghader is within Almamalic power. Thus, the princes are appointed by Al-Mamluki Sultan. Within the expanding the borders of Delghader Princedom, It became an opponent to the neigh bouring powers at that time. One of these power is Almamlukia sultani, Ottoman, and other Turkish emirates. Who were colonized in Asia. This expansion causes among these power (Ottoman, and sultans).

كان لزحف المغول من الشرق أثر كبير في نزوح العديد من القبائل في منطقة شمال قارة آسيا إلى منطقة الأناضول ومن تلك القبائل بنو دلغادر الذين استوطنوا في شبه جزيرة الأناضول. تأسست إمارة دلغادر في منتصف القرن الثامن الهجري/الرابع عشر ميلادي، في المناطق المتاخمة لحدود الشام واستمرت ما يقرب قرنين من الزمن، ويعتبر زي الدين قراجا بن دلغادر المؤسس الحقيقي لها، وكانت إمارة دلغادر بحكم موقعها الجغرافي تقع في منطقة نفوذي سلاطين المماليك، إذ كان يتم تعيين أمرائها من قبل السلطان المملوكي. ومع اتساع حدود إمارة دلغادر أصبحت مع تقادم السنوات مناوئة للعديد من القوى المجاورة لها في ذلك الوقت، ومن هذه القوى السلطنة المملوكية والعثمانيين والإمارات التركمانية الأخرى التي استوطنت في منطقة آسيا الصغرى، وكان نتيجة ذلك التوسع أن دخلوا في صدمات السلطنة المملوكية والعثمانيين على حد سواء بل وأصبحوا في فترة من الزمن حلقة نزاع بين المماليك والعثمانيين.

ISSN: 2221-5808