ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ظاهرة التعريف والتنكير في ضوء اللسانيات التواصلية

العنوان بلغة أخرى: The Phenomenon of Definiteness and Indefiniteness in View of Communicative Linguistics
المصدر: مجلة مجمع اللغة العربية الأردني
الناشر: مجمع اللغة العربية
المؤلف الرئيسي: عبيدات، محمود مبارك عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: مج42, ع94
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: حزيران
الصفحات: 63 - 100
DOI: 10.37645/0317-042-094-002
ISSN: 0258-1094
رقم MD: 931812
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
اللسانيات التواصلية | التعريف | التنكير | Communicative Linguistics | Definiteness | Indefiniteness
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

71

حفظ في:
المستخلص: This study aims to investigate a number of definiteness and indefiniteness issues in Arabic, including: the concept of definiteness and indefiniteness, the degrees of definiteness and indefiniteness, the definite article, the achieved benefits of using definiteness and indefiniteness, and some patterns of the defined noun. These issues have been studied by analytical descriptive method in the light of the main function of the language, i.e the communicative function. Via this function, it is demonstrated that what distinguishes a definite noun from an indefinite noun as well as what determines the degree of definiteness or indefiniteness among definite nouns and indefinite nouns is not the form of the noun but its value within the communicative context. In addition, the current study has addressed a number of communicative terms that have been used by Arab grammarians in their discussions of definiteness and indefiniteness.

يهدف هذا البحث إلى دراسة عدد من قضايا التعريف والتنكير في العربية؛ كمفهوم المعرفة والنكرة ودرجات التعريف والتنكير، وعلامة التعريف، ومبدأ تحقيق الفائدة في إطار التعريف والتنكير، وعلامة التعريف، ومبدأ تحقيق الفائدة في إطار التعريف والتنكير، وبعض أنماط الاسم المعرفة. وقد تمت دراسة هذه القضايا بمنهج وصفي تحليلي في ضوء الوظيفة الأساسية التي تؤديها اللغة؛ وهي الوظيفة التواصلية، التي تبين من خلالها أن ما يميز المعرفة من النكرة وما يحدد درجة المعرفة بين المعارف أو النكرة بين النكرات ليس هو شكل الاسم، وإنما قيمته في السياق التواصلي الذي ترد فيه، كما توقف البحث بالدراسة عند عدد من المصطلحات التواصلية التي تضمنها كلام النحاة العرب في أثناء حديثهم عن موضوع التعريف والتنكير كمصطلحات القصد والتوجه ووضع اليد وغيرها.

ISSN: 0258-1094