ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الاستدلال اللغوى بصحة السلب وعدمه عند الأصوليين

العنوان المترجم: The Linguistic Deduction of the Validity and Invalidity of the Negation among Fundamentalists
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: رداد، غانم عبدالحسن (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الشمري، مجيد نوط عبيد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ملحق
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: أيلول
الصفحات: 47 - 60
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 932753
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

26

حفظ في:
المستخلص: استعرض البحث الاستدلال اللغوي بصحة السلب وعدمه عند الأصوليين. فصحة السلب وعدمه من الأسس الاستدلالية التي عين بها علماء الأصول الحقيقة اللغوية عن المجاز، بعد أن وضعوا قيداً لها، لم يلق قبولاً من لدن بعض الأصوليين في تسلطه على المعنى اللغوي الحقيقي. وجاء البحث في عدد من المحاور، أوضح المحور الاول صحة السلب وعدمه، فصحة السلب وعدمه علامة ترفع الإبهام الذي يحدثه الشك في المعنى الموضوع للفظ، وذلك بأن نأتي بالمعنى الذي يشك في وضع اللفظ له ونعبر عنه بأي لفظ دال عليه، ثم نسند إليه اللفظ المشكوك في وضعه لذلك المعنى. وأظهر المحور الثاني قيد صحة السلب، فلا تكون صحة السلب علامة للمجاز إلا بقيد، وهو أن يصح السلب في نفس الامر. وتناول المحور الثالث إشكالية عدم صحة السلب في المعنى الحقيقي، فثمة بعض الإشكالات على علامة صحة السلب في نفس الأمر (المعنى الحقيقي)، فأجملها لنا عضد الدين عبد الرحمن بن أحمد الإيجي بقوله (الاعتراض عليه المراد بصحة سلبه سلب كل ما هو معناه حقيقة لأن معناه مجازاً لا يمكن سلبه وسلب بعض المعاني الحقيقية لا يفيد لجواز سلب بعض المعاني الحقيقية دون بعض فإذا لا يعرف صحة سلبه إلا إذا علم كونه ليس شيئاً من المعاني الحقيقية وهو إنما يتحقق إذا علم أنه فيما استعمل فيه محازاً فإثبات كونه مجازاً فيه دور). واختتم البحث مشيراً إلى تقسيم الميرزا القمي السلب إلى قسمين، الأول سلب بحسب الواقع وبعنوان الحقيقة، وسلب بعنوان الحقيقة والواقع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1994-473X

عناصر مشابهة