المستخلص: |
لا تزال القضية الفلسطينية – الإسرائيلية من أهم القضايا الشائكة المطروحة لحد الساعة على بساط الطرح والمناقشة، والاجتهاد في ظل حظيرة المجتمع الدولي، كونها تعتبر من بين المنازعات الدولية التي تحتل مكانا بارزا، وذلك لأنها تتسم بالكثير من التعقيد والصعوبات. وقد باتت تهدد بحق انتهاك الشرعية الدولية، والتي تعد أحد المطالب والركائز الأساسية، التي ما فتئت تنادي بها هيئة الأمم المتحدة منذ ميلادها إلى يومنا هذا من أجل الحفاظ على السلم والأمن الدوليين (أحد الأهداف الأساسية لهيئة الأمم المتحدة). إن ميثاق الأمم المتحدة تضمن في أحد مبادئه الأساسية التحريم المطلق لاستعمال القوة (مبدأ حظر استخدام القوة في العلاقات الدولية)، المنصوص عليه في المادة الثانية/ الفقرة الرابعة بقولها: (يمتنع أعضاء الهيئة جميعا في علاقاتهم الدولية عن التهديد باستعمال القوة أو استخدامها ضد سلامة الأراضي، أو الاستقلال السياسي للدولة، وعلى أي وجه أخر لا يتفق ومقاصد الأمم المتحدة).
Palestinian - Israeli issue remains one of the mostthorny issues limit time on the table presentation and discussion, and diligence under the fold of the international community, being considered among the international disputes whichoccupies a prominent place, because itis characterized by a lot of complexity and difficulties. The right isnowthreatening the violation of international legitimacy, and thatis one of the basic pillars of demands, which have been advocated by the United Nations body sinceitsbirth to the presentday in order to maintain international peace and security (one of the main body of the United Nations goals) The Charter of the United Nations included in one of the basic principles of the absolute prohibition of the use of force (the principle of the prohibition of the use of force in international relations), provided for in Article II / fourth paragraph stating: (All Membersshall refrain in their international relations from the threat or use of force against the territoryintegrity, or political independence of the state, and in any other mannerinconsistent with the purposes of the United Nations.
|