المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان شباب إفريقيا، فالشباب هم روح الأمة وحياتها، وحاضرها ومستقبلها، كما أنهم علامة على قوتها أو ضعفها، ركنها الأقوى الذي تقوم عليه نهضتها. وأوضح المقال أنه عند العودة إلى فترة مقاومة الاحتلال، والتحرر من ربقته، اتضح من هذا قدرة الشباب الأفريقي على تحرير أرضه وشعبه، ويطرد المحتل، فهو إنجاز كبير وعظيم بحد ذاته. كما بين أن التطورات التقنية جعلت العالم قرية صغيرة، وفتحت أبواباً مغلقة؛ وحطمت قيوداً حقيقية ومتوهمة؛ في التعليم والثقافة، والتجارة والكسب، فإذا عقدت مقارنة بين الأجيال يظهر اختلاف واضح جداً بينهم من حيث توفر التعليم وتطوره، وتطور البنية التحتية، واتساع الخدمات الأساسية، وزيادة الوعي وأدواته، فهي إمكانات أشبه بالخيال. وختاماً توصل المقال إلى أن المبادرة إلى العلم النافع والفعل الإيجابي مسؤولية فردية في المقام الأول. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|