ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دور المؤدب في نشر التعليم قديماً وحديثاً

العنوان المترجم: The role of literature in the dissemination of education, both ancient and modern
المصدر: مجلة في رحاب الزيتونة
الناشر: جمعية قدماء جامع الزيتونة وأحبائه
المؤلف الرئيسي: حكيمة، محمد عامر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: جويلية
الصفحات: 78 - 87
ISSN: 2490-4112
رقم MD: 934877
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

44

حفظ في:
LEADER 04055nam a22002297a 4500
001 1681393
041 |a ara 
044 |b تونس 
100 |9 501741  |a حكيمة، محمد عامر  |e مؤلف 
242 |a The role of literature in the dissemination of education, both ancient and modern 
245 |a دور المؤدب في نشر التعليم قديماً وحديثاً 
260 |b جمعية قدماء جامع الزيتونة وأحبائه  |c 2018  |g جويلية  |m 1439 
300 |a 78 - 87 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى الكشف عن دور المؤدب في نشر التعليم قديماً وحديثاً. وجاء المقال في عدة عناصر، استعرض الأول لمحة عن التربية قبل الإسلام، فالعملية التربوية قبل ظهور الإسلام وعبر تاريخ البشرية تواصل على نمطين، ففي الشعوب البدائية والقبلية بقي عائلياً فردياً يتعلم الطفل عادات ومعتقدات مجتمعه عن طريق الملاحظة الفردية للأب والأم ثم بقية أفراد العائلة ثم المجتمع المصغر الذي يعيش فيه ثم الطبيعة بجمادها ونباتها وحيوانها. وبقي هذا النمط إلى الآن في بعض شعوب أدغال إفريقيا وآسيا وبقايا قبائل الهنود الحمر في أمريكا، أما في الشعوب المتحضرة كحضارة الفراعنة في مصر أو السومريين والآشوريين في الشام والعراق أو الحضارة الصينية القديمة أو الحضارتين اليونانية والرومانية فكان التعليم منضماً مقنناً في فضاءات معلومة لا تبتعد كثيراً عن فضاء الكتاب والمؤدب رغم أن كل شعب واهتماماته. وأشار الثاني إلى العالم الإسلامي عبر التاريخ، فلم يكن هدف المسلمين من التربية دنيوياً فقط وإنما كان غرضهم دنيوياً ودينياً معاً، فمنذ ظهور الإسلام قد ظهرت الحاجة إلى وجود مراكز جديدة لطلب العلم ونظم حديثة للتعليم، وكان الكُتاب من أهم مراكز العلم والتعلم في صدر الإسلام. وكشف الثالث عن التعليم في تونس والذي ابتدأ بالتعليم الإسلامي مبكراً وبمجرد استقرار المسلمين نهائياً ببناء القيروان والمدن المختلفة. واختتم المقال بالعنصر الرابع مشيراً إلى أن مؤدبون أصيلو مدينة بنبلة ممن درسوا فيها أو خارجها، فالمؤدب الأول هو الولي" الصالح سيدي موسي"، فقد جاء هذا الرجل من مدينة مديونة في المغرب الأقصى، كما أنه كان مؤدباً للصبيان، ونظراً لتقوه واعتقاد الناس في كراماته هناك فقد اشتهر وأصبح محل تبجيل وتكريم، بالإضافة إلى المؤدب "أحمد امحمد بوحاجب" والذي كان مؤدباً في تونس، وكان ككل أهالي بنبلة المغتربين يزورها في موسم جني الزيتون ليجمع صابته وينقل معه زيته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a التعليم  |a المؤدبين  |a تونس 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 دراسات ثقافية  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Cultural studies  |c 017  |e Magazine in Rehab Zaytuna  |f Fī rihāb 'az-zaytūnat¨  |l 007  |m ع7  |o 1771  |s مجلة في رحاب الزيتونة  |v 000  |x 2490-4112 
856 |u 1771-000-007-017.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 934877  |d 934877 

عناصر مشابهة