ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تقنين مقياس جودة الحياة لمحمود منسي وعلي كاظم على الطلبة الجامعيين: دراسة ميدانية بجامعة الجلفة

المؤلف الرئيسي: يحى، عبدالحفيظي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: جخراب، محمد عرفات (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: ورقلة
الصفحات: 1 - 128
رقم MD: 935728
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة قاصدي مرباح - ورقلة
الكلية: كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
الدولة: الجزائر
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

661

حفظ في:
المستخلص: اهتمت الدراسة الحالية بتقنين مقياس جودة الحياة لكاظم ومنسي على الطلبة الجامعيين بجامعة زيان عاشور بولاية الجلفة، من أجل تقدير درجات جودة حياة الطالب في مجالات محددة هي: الصحة العامة، الحياة الأسرية والاجتماعية، التعليم والدراسة، العواطف، الصحة النفسية، شغل الوقت وإدارته. لهذا الغرض سعت هذه الدراسة المستندة إلى المنهج الوصفي للتحقق من الخصائص السيكومترية للمقياس بعد تطبيقه على عينة التقنين، ومن ثم اشتقاق المئينيات كمعايير للدرجات الخام لكل بعد من أبعاد المقياس، ولتحقيق هذا الهدف تم اختيار عينة ممثلة للمجتمع الأصلي، قوامها 847 طالبا، تم اختيارها بطريقة عشوائية عنقودية. وللإجابة على تساؤلات الدراسة تم جمع البيانات وتحليلها إحصائيا بالاعتماد على نظام رزمة الإحصاء للعلوم الاجتماعية (SPSS.20) وذلك بتوظيف الأساليب الإحصائية التالية: (معامل الارتباط بيرسون، اختبار "ت"، معامل آلفا كرونباخ، اختبار بارتليت، اختبار كيزر-ماير-أولكن، مقياس كفاءة المعاينة)، وقد أسفرت الدراسة على النتائج التالية: -تمتع بنود المقياس بمستوى عالي من الفعالية دلت عليها المؤشرات الكمية المستخرجة من توظيف اختبار "ت" لعينتين مستقلتين. -تتوافر في المقياس مؤشرات صدق مقبولة دلت عليها المؤشرات الكمية المستخرجة من أساليب الصدق التالية: صدق الاتساق الداخلي، الصدق التلازمي بأسلوبيه التقاربي والتمايزي، الصدق التمييزي، الصدق العاملي. -أظهر المقياس وأبعاده الفرعية مؤشرات ثبات مرضية عموما، حيث تراوح معامل ثبات الاستقرار للأبعاد الستة بين (0.71 و0.82)، وبلغ المقياس ككل 0.89، بينما تراوح معامل ألفا كرونباخ للأبعاد الستة بين (0.35 و0.77)، وبلغ المقياس ككل 0.84. -تم اشتقاق المئينيات كمعايير تفسر في ضوئها الدرجات الخام، وبناء على المعايير المتوصل إليها تم تصميم الصفحة النفسية للمقياس.