ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ترجمات القرآن فى الغرب وأغراضها

العنوان المترجم: Translations of the Quran in the West and its purposes
المصدر: مجلة كيرالا
الناشر: جامعة كيرالا - قسم العربية
المؤلف الرئيسي: الهدوى، جابر كيه. تى. (مؤلف)
المجلد/العدد: ع11
محكمة: نعم
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يناير
الصفحات: 71 - 76
ISSN: 2277-2839
رقم MD: 935779
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: سلطت الدراسة الضوء على ترجمات القرآن في الغرب وأغراضها. وبينت الدراسة أن الترجمة وسيلة قوية ومقبولة عبر القرون يمكن من خلالها أن يسهم في اثراء الثقافات والتقاءها بعضها ببعض، وكذلك أنها تلعب دوراً فعالاً في دفع الحضارات العالمية إلى التقدم. وأن الغرب عندما أردوا أن يعوفوا الكثير عن الإسلام اهتموا بطريقة ترجمة القرآن الكريم إلى لغات أوروبية أي اللاتينية والفرنسية أولاً ثم الإنجليزية بشكل خاص. كما استعرضت الدراسة قول الأستاذ محمد صالح البنداق الذي يرى أن " أول ترجمة للقرآن الكريم باللغات الأوروبية كانت باللاتينية وقد تمت بايعاز واشراف رئيس دير كلوني في جنوب فرنسا الراهب "بطرس المبجل" وكان ذلك سنة 1143م. وقول المرحوم الشيخ أبو عبد الله زنجاني في كتابه" تاريخ القرآن حول ترجمة القرآن إلى اللغة الأوروبية "بعد انتشار القواميس ودائرة المعارف تمت الترجمة الواسعة للقرآن الكريم إلى اللغة اللاتينية ويظن أن أول ترجمة لاتينية للقرآن ترجع إلى العام 1123، حيث تم التعاون بين الأشخاص الثلاثة روبرت كنت مع رجل مسيحي وعالم لغة عربية". واختتمت الدراسة بالحديث عن أغراض ترجمات القرآن الأولية في الغرب، مبينة أن الترجمة الأولى للقرآن الكريم في اللاتينية كان هدفها الأول التبشير بين المسلمين، حيث رأي فيشر أن الانتقادات ضد القرآن مع الدلائل تجعل المسلمين يفكرون في تحويل الديانة للمسيحية ويفهمون نقص الإسلام، ولذلك كانت الترجمة وصفية وطبعوها بهوامش وحواشي كثيرة كما كانت هي ترجمة لمعاني القرآن الكريم ما يقدم مختصرا لتاريخ الإسلام ومحتويات القرآن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2277-2839

عناصر مشابهة