ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > إثبات نسب الولد غير الشرعي بال...>الوصف

إثبات نسب الولد غير الشرعي بالبصمة الوراثية

العنوان بلغة أخرى: The Approval of Illegitimate Son by the Lineage of Genetic Print
العنوان المترجم: Proof of the illegitimate child's DNA
المصدر: مجلة جامعة البعث للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة البعث
المؤلف الرئيسي: القرعان، ميادة محمد شريف (مؤلف)
المجلد/العدد: مج40, ع80
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 11 - 42
رقم MD: 937236
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الأنساب الشرعية | البصمة الوراثية | إثبات النسب | الفقه الاسلامى
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يعد النسب رابطة سامية تصل الفروع بالأصول تحفظ علاقاتهم، وتصون حقوقهم، ولا شك في أن موضوع النسب من الخطورة بمكان لما يترتب عليه من نتائج خطيرة تؤثر في المجتمع وفي العلاقات الاجتماعية بين أفراده، ومن ثم تماسك المجتمع أو تفككه وتحلله على ضوء ذلك. والأصل أن النسب يثبت في الإسلام بالزواج الشرعي، فالابن لا يكون ابنا إلا أن يكون من الصلب وأي نتاج يكون بغير ذلك لا يعتد به من جهة الرجل، أما من جهة المرأة: فينسب إليها كل ما تلده. ولقد اهتم العلماء في تحديد الأسباب التي يثبت بها النسب لما في ذلك من تحقيق لمقاصد الشريعة الإسلامية في حفظ النسب، ولما في اختلاط الأنساب من مخاطر كبيرة. ومن باب حفظ الأنساب فإن جمهور العلماء لم يعد الزنا سببا للنسب بالنسبة إلى الرجل لكثير من الأسباب، أهمها عدم التأكد من أن الولد متخلق من ماء الزاني. واليوم وفي ظل تطور علم الوراثة إلى حد تم الوصول فيه إلى حقائق يمكن من خلالها التثبت من حقيقة الرابط الوراثي بين ابن الزنا وبين أبيه الحقيقي. فإن ذلك جعل هذه الإشكالية تطفو إلى السطح من جديد؛ للوقوف على حقيقة هذا الخلاف القديم الجديد في ضوء تطور علم الوراثة والوصول إلى البصمة الوراثية. وقد سلطت هذه الدراسة الضوء على مسألة غاية في الأهمية وهي مسألة استخدام تقنية البصمة الوراثية في التحقق من نسب الولد غير الشرعي من خلال استعراض رأي الفقه القديم في مسألة نسب ولد الزنا، ومن ثم التعرض إلى الخلاف الذي وقع بين علماء الفقه الإسلامي المعاصرين حول إمكانية الاستفادة من البصمة الوراثية في التحقق من نسب ولد الزنا.

Lineage is considered to be supreme bond attaches branches with their origin, reserve their relations and fend their rights. There is no doubt about the importance of this issue because of dangerous consequences follows it, that effects the society and the relations between its members and then its coherence and disassembly. The basis says that the lineage in Islam is approved by jural marriage, so the son isn't to be considered as one if he isn't a product of the man's backbone, and any other product isn't to be regarded by the man, but for the woman side: what she gives birth for, is claimed to be hers. So, scholars attended to the causes that approve the lineage to achieve Islamic legal objectives in reserving lineage, and for the great hazards of lineage disarray. For reserving lineages, scholars didn't consider adultery a cause of lineage for man, for many reasons, and to come first the uncertainty, that the baby is from the adulterer. Nowadays. In the light of genetics development to an extent that reaches facts which can approve the bond between the son of adultery and his real father. All that makes this problematic issue comes to light again, to find the fact of this old- new variance in the light of genetics development and the access to the genetic print. This study has enlighten a very important issue, which is the use of genetic print in proving the lineage of an illegitimate son through the showing the old doctrine opinion in the issue of illegitimate son's lineage and then considering the variance that happened between the contemporary Islamic doctrine scholars about the possibility of benefiting from the using the genetic print in proving the lineage of illegitimate son.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.