ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التلقي المغربي لأبي القاسم الشابي

العنوان المترجم: The Moroccan reception of Abu Al - Qasim Al - Shabi
المصدر: مجلة علامات
الناشر: سعيد بنكراد
المؤلف الرئيسي: الداهي، محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Dahi, Muhammad
المجلد/العدد: ع50
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 21 - 38
ISSN: 1113-3619
رقم MD: 941468
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
LEADER 04565nam a22002177a 4500
001 1687577
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a الداهي، محمد  |g Al-Dahi, Muhammad  |e مؤلف  |9 105027 
242 |a The Moroccan reception of Abu Al - Qasim Al - Shabi 
245 |a التلقي المغربي لأبي القاسم الشابي 
260 |b سعيد بنكراد  |c 2018 
300 |a 21 - 38 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرض البحث التلقي المغربي لأبي القاسم الشابي. وأشار البحث إلى أن يد المنون أبا القاسم الشابي قد اقتطفت في عز شبابه وعنفوان فتوته الأدبية، مخلفاً إرثاً أدبيا ثرا ومتميزاً، أهله إلى أن يكون مناراً مضيئاً وعلماً خفاقاً، ويخلد اسمه ضمن الشعراء الأفذاذ الذين يسعون إلى تحديث الأدب ويسبقون عصورهم فيغنون أغاني الجمال وأعذب أناشيد القلب البشري لأجيال لم تخلق بعد. كما أوضح البحث موقف الشابي من الشعر المغربي، مما يدل على التفاعل الثقافي والأدبي بين البلدين الشقيقين، وتنافسهما تطلعا إلى الرقي المنشود والجودة المرجوة. كما تناول البحث بعض الملاحظات التي ابداها الشابي عن الشعر المغربي ومنها، أن نظم الشعر المغربي على طراز واحد كما لو كان صادراً عن حنجرة واحدة وهذا دليل على فقر في شاعريته، وجدب في خياله، وضعف في إحساسه، واستثنى أبو القاسم الشابي من سهام النقد اللاذع علال الفاسي الذي يستحق لقب شاعر الشباب عن جدارة واستحقاق، لجمال شعره وعاطفته النفاذة، وسلامته من الركاكة والتكلف، فكان أبو القاسم الشابي ينتهج في شعره فلسفة ذاتية لا تعرف من الشعر إلا ما كان تعبيراً عن الذات في مواجهة صروف الحياة وتقلباتها، كما يرى أن الخيال متأصل في النفس البشرية، وضروري للإنسان في مختلف مناحي الحياة، واستبعد الشابي الحديث عن الخيال من الوجهة الصناعية لأن نفسه لا تطمئن لمثل هذه المباحث الجافة والجامدة. وتطرق البحث إلى ما أخذه محمد بنيس على الشاعر؛ حيث اقتدى أبو القاسم الشابي بالنموذج الغربي الذي اطلع على نصوصه الرومانسية مترجمة إلى اللغة العربية، في حين أغفل النصوص الصوفية العربية التي كان جبران خليل جبران على دراية بها، مما جعل الشابي يطلق أحكاماً مطلقة، ومن أهم المفارقات التي وسمت حياة الشابي بميسم خاص ومنها أن الشابي أصر على طبع ديوان أغاني الحياة على نفقته الخاصة مضحياً بصحته الواهية، لكن الموت عاجله دون أن تتحقق أمنيته. واختتم البحث ذاكراً بعض العناصر العامة التي تحكمت في القراءة المغربية الأكاديمية الرصينة لأدب أبي القاسم الشابي وخاصة شعره ومنها، تخصيص الباحثون المغاربة حيزاً من أبحاثهم الأكاديمية لدراسة شعر الشابي لقيمته الفنية وبعده الإنساني، وتمرده على القوالب الجامدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الحداثة الشعرية  |a كتاب: الخيال الشعري عند العربي  |a التقلي في الشعر  |a النقد الأدبي  |a الإنتاج الأدبي  |a أبو القاسم الشابي، أبو القاسم بن محمد بن أبي القاسم، ت. 1353 هـ.  |a التجربة الشعرية 
773 |4 الادب  |4 اللغة واللغويات  |6 Literature  |6 Language & Linguistics  |c 003  |e Al Amat  |l 050  |m ع50  |o 1101  |s مجلة علامات  |v 000  |x 1113-3619 
856 |u 1101-000-050-003.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 941468  |d 941468 

عناصر مشابهة