ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أثر المحظورات على الرواية...>الوصف

أثر المحظورات على الرواية

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: توفيق، قاسم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع359
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 43 - 46
رقم MD: 942773
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الثقافة العربية | الرواية العربية | المحظورات الفكرية | الفلسفة الأدبية | النقد الأدبى
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف المقال عن أثر المحظورات على الرواية. وأوضح المقال أن الأدب الأردني عانى من عقدة الـ " تابو" لعقود حتى تمادي صانعوه لعدم الاكتفاء الثالوث؛ الدين والجنس والسلطة، وليجعلوا من اسم مدينتا "عمان" واحدة من هذه التابوهات؛ إذ كان لا يفترض ذكر اسمها أو ما يدل عليها عند الكتابة عن الحياة الاجتماعية فيها، أو عند التعرض للفساد أو الظلم أو كبت الحرية فيها. كما بين المقال أهم أسباب تخلف الأدب والفن في العالم العربي والتي تكمن في الثقافة الرجعية في النص، حيث تسعي لخلق شكل معين وأسلوب معين، وحتى لغة معينة تتناسب مع نظرتها للأشياء، وبذلك فإن التسارع المذهل في إيقاع الحياة البشرية، ساهم في مجيء الرواية لتكون بقعة استراحة الدماغ؛ حالة هدوء من الصخب والضجيج الذي يسببه الإعلام المشظي، وعالم الاستهلاك، والدعايات التجارية، والحروب، واختلاف المواقف. وختاماً توصل المقال إلى أن أساس تخلف الأمم يكمن في تغييب العقل والعلم واللجوء إلى الغيبيات في كل مسائل الحياة، أما التحريم دينياً والتجريم سياسياً والنبذ اجتماعياً وصناعة التابوهات وتقديسها، فهي كلها أدوات السلطة لإحكام سيطرتها على الناس. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.