LEADER |
03171nam a22002057a 4500 |
001 |
1689048 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|a حسين، ميرال حسين عبدالغني
|g Hussein, Meral Hussein Abd El-Ghany
|e مؤلف
|9 499307
|
245 |
|
|
|a تيريزا ماى تدير ظهرها للجماهير :
|b من سينتصر ؟
|
260 |
|
|
|b المركز العربي للبحوث والدراسات
|c 2018
|g نوفمبر
|
300 |
|
|
|a 48 - 52
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e جاء المقال بعنوان " تيريزاماي تدير ظهرها للجماهير من سينتصر". فقد كانت البداية في 26 يونيو 2016 حين قرر "ديفيد كاميرون" رئيس الوزراء البريطاني وعضو حزب العمال حينئذ إجراء استفتاء على استمرار بلاده بعضوية الاتحاد الأوروبي بعد انقسام البريطانيين إلى فريقين بسبب اختلاف في وجهات النظر حول عدد من الملفات أبرزها، التخلص من عبء اللاجئين والمهاجرين، والخوف من انضمام تركيا للاتحاد، والتجارة الحرة، النفوذ الدولي. وأوضح المقال أنه عقب نتيجة هذا الاستفتاء تولت "تيريزا ماي" رئاسة الوزراء في 13 يوليو 2016، وكان لزامًا عليها أن تتفاوض في عدد من الملفات، أهمها أزمة إيرلندا الشمالية وجمهورية إيرلندا، وإسبانيا ومنطقة جبل طارق، والأسواق الموحدة، وتهيئة الحدود البحرية، وانقسامات بين أعضاء الحكومة البريطانية، وتحدي نواب الأغلبية المحافظة في البرلمان البريطاني "ماي" بالاستقالة تعبيرا عن رفضهم طريقة المفاوضات. واختتم المقال مؤكدا على أنه على الرغم من كل هذه الانتقادات وردود الفعل الغاضبة، تدعي "تيريزا ماي" الصمود بل وتدير ظهرها للجماهير الغاضبة؛ ففي خطابها أمام مجلس العموم يوم 22 أكتوبر 2018، ضربت بهذه الانتقادات عرض الحائط، وقالت إن حزب المحافظين يجب ألا ينظر إلى هؤلاء الراغبين في وقف عملية البريكست عبر تصويت للسياسيين، بل وأنها لم تكن ترغب ولا كانت تتوقع تمديد فترة الانتقال للخروج من الاتحاد الأوروبي إلى نهاية 2020. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a ماى، تيريزا
|a السياسة الدولية
|a الاتحاد الاوربى
|a بريطانيا
|a الاحتجاجات الشعبية
|
773 |
|
|
|4 العلوم السياسية
|6 Political Science
|c 011
|l 037
|m ع37
|o 1450
|s آفاق سياسية
|t Political prospects
|v 000
|
856 |
|
|
|u 1450-000-037-011.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a EcoLink
|
999 |
|
|
|c 942966
|d 942966
|