ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التأصيل الفقهي للطعن في الحكم...>الوصف

التأصيل الفقهي للطعن في الحكم القضائي في الفقه المالكي

العنوان بلغة أخرى: The Jurisprudential Basis for Appeal in Maliki School
المصدر: مجلة جيل الدراسات المقارنة
الناشر: مركز جيل البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: العوادي، محمد ناهض عبدالرزاق (مؤلف)
مؤلفين آخرين: زوين، نبيل مهدي كاظم (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يونيو
الصفحات: 135 - 157
DOI: 10.33685/1565-000-007-006
ISSN: 2415-4946
رقم MD: 943749
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الفقه الإسلامي | الفقه المالكي | الأحكام القضائية | الطعن القضائي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
المستخلص: تناولت الدراسة مسألة الطعن في القرارات القضائية في الفقه المالكي الذي ينكر مثل تلك الطعون، مستندا في ذلك على الروايات أو الأدلة العقلية وآراء الفقهاء متبعا في ذلك الأسلوب التحليلي الذي يسمح بتحليل ومناقشة الروايات والدلائل الخاصة بكل من الجوانب المناهضة للطعن والجوانب المؤيدة للطعن. وأخيراً، تخلص الدراسة إلى وجود خلط بين قابلية التطبيق القضائي ونزاهته. ووجدت المقالة أن الجانب المناهض يبرر إنكار الاستئناف بنفس الأدلة التي تستخدم لترشيد إمكانية تنفيذ القرارات القضائية.

Many of Islamic jurists in Maliki School deny the appealability of judicial decisions. They rely on many of evident narratives and intellectual reasons. This article addresses this problem which will definitely hinders the applicability of any Islam-based judicial system. The article uses analytical methods which allow to analyze and discuss the narratives and evidences of both anti- appealability and pro- appealability sides. Finally, the article concludes that there is a confusion between the appealability and enforceability of judicial judgment. The article found that the anti-appealability side justify the deniability of appeal by the same evidences that are used to rationalize the enforceability of judicial decisions.
ISSN: 2415-4946

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.