ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







صناعة القدوات بالتربية بالقرآن ودورها في إصلاح المجتمع

المصدر: بحوث ملتقى التربية بالقرآن - مناهج وتجارب
الناشر: جامعة أم القرى
المؤلف الرئيسي: الراشد، فلوة بنت ناصر بن حمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج4
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
مكان انعقاد المؤتمر: مكة المكرمة
الهيئة المسؤولة: جامعة أم القرى والجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه (تبيان)
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: فبراير
الصفحات: 193 - 234
رقم MD: 944741
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

41

حفظ في:
المستخلص: الإنسان مدني بطبعه يتفاعل مع المجتمع المحيط به ويتأثر به، ولذلك كان سلوك الاقتداء سلوكا فطريا إيجابا أو سلبا، والقرآن في أساليبه في التأثير على المخاطبين أتى بما يتناسب مع جبلة الإنسان وفطرته. وهذا البحث يهدف إلى إبراز أهمية وجود القدوات، وأن هذا عامل من عوامل إصلاح المجتمع، وبتدبر القرآن واستقراء التاريخ الإسلامي نجد أن القدوات الناجحة المؤثرة في إصلاح المجتمع هم من تربوا بالقرآن وعملوا به، وعليه سيكون تقسيم البحث على النحو التالي: المبحث الأول عن القدوة في القرآن. وفيه: تعريف القدوة - الألفاظ الدالة على القدوة في القرآن - أهمية القدوة - مظان استنباط جوانب القدوة في القرآن. ثم المبحث الثاني: ارتباط صناعة القدوات بالعمل بالقرآن. والمبحث الثالث: الجانب الوصفي للتاريخ الإسلامي في صناعة القدوات بالتربية بالقرآن وأثرها على الإصلاح. والمبحث الرابع: مجالات الإصلاح في المجتمع والتي ينبغي أن تصنع لها قدوات بالتربية بالقرآن. وأختم بنتائج البحث حيث تبين من البحث أن القدوة مدخل من مداخل التأثير على النفس البشرية، ولذلك عظمت عناية القرآن بها سواء على مستوى التنظير أو على مستوى التطبيق. وأن أهم المرتكزات فيها العمل بالقرآن. ثم أن القصص القرآني أهم مصدر لاستمداد معالم القدوة تطبيقيا، ونحتاج لتعلم مهارة استنباط جوانب القدوة من القصص. وفي تنوع القصص القرآني تنوع لمجالات القدوة حسب تعلق القصة بالجانب الإصلاحي المجتمعي.

عناصر مشابهة