ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إشكالية الهوية في المعمار العربي الإسلامي من التنظير إلى الممارسة

العنوان المترجم: The Problem of Identity in Arab Islamic Architecture from Theorization to Practice
المصدر: مجلة مسارات
الناشر: مركز مسارات للدراسات الفلسفية والإنسانيات
المؤلف الرئيسي: شعبان، حنان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع14
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: ربيع
الصفحات: 66 - 83
DOI: 10.37401/1536-000-014-004
ISSN: 2286-590X
رقم MD: 945158
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الهوية | المعنى العمارة العربية الإسلامية | الخصوصية | العالمية | المجتمع
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

39

حفظ في:
المستخلص: Architectural identity is not an entity that unfolds at once and for all. It is a fact that breeds, grows, transforms, ages, and suffers from existential crises of weakness, alienation, domination, loss and other positive and negative meanings and contexts.
Within these relationships, the sense of belonging plays an important function of asserting and defining identity boundaries, gradually within a local environment with its values, customs and life systems, within symbolic forms to which the identity of architectural monuments is linked. It is not synonymous with heritage architecture, but heritage is a factor in it.
Therefore, the understanding of meaning in architectural art has an important psychological function that is mainly related to (spatial identity)), which in turn generates a certain amount of sense of spatial belonging.
Surely society influences architectural identity, is the opposite right that architecture affects the identity of the community?
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018

ليست الهوية المعمارية كيانا ينكشف دفعة واحدة وبصفة نهائية، بل هي حقيقة تولد وتنمو وتتحول فتشيخ وتعاني أزمات وجودية من ضعف واستلاب وهيمنة وفقدان وغيرها من المعاني والسياقات الإيجابية والسلبية.
وضمن هذه العلاقات يقوم شعور الانتماء بوظيفة هامة في تأكيد الهوية ورسم حدودها. تدريجيا ضمن بيئة محلية بقيمها وأعرافها ونظم حياتها الخاصة، ضمن أشكال رمزية ترتبط بها هوية المعالم المعمارية. فهي ليست مرادفا للعمارة التراثية بل إن التراث ما هو إلا عامل مؤثر فيها.
لذا، فإن إدراك المعنى في الفن العماري له وظيفة نفسية مهمة ترتبط أساسا بــ((الهوية المكانية)) التي بدورها تولد قدرا معينا من الإحساس بالانتماء المكاني.
من المؤكد أن المجتمع يؤثر على الهوية المعمارية، فهل العكس صحيح أن العمارة تؤثر في هوية المجتمع؟


ISSN: 2286-590X