ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المغرب والإتحاد الإفريقي : الر...>الوصف

المغرب والإتحاد الإفريقي : الرهانات والتحديات

العنوان المترجم: Morocco and the African Union: Bets and Challenges
المصدر: مجلة الحكمة للدراسات الاقتصادية
الناشر: مؤسسة كنوز الحكمة للنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: قوري، ستي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: جلطى، غالم (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع12
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
DOI: 10.34277/1455-000-012-010
ISSN: 2353-0480
رقم MD: 945272
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
السياسة الخارجية | العلاقات الخارجية | العلاقات الدبلوماسية | المغرب | الإتحاد الإفريقي | قارة إفريقيا
كلمات المؤلف المفتاحية:
المغرب | إفريقيا | رهانات المغرب | الإتحاد الإفريقي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

46

حفظ في:
المستخلص: International developments have obliged countries, including Morocco, to work within the framework of regional blocs. Since his accession to the throne in 1999, King Mohammed VI has adopted a strategy based on opening up foreign policy and activating diplomacy. The Moroccan decision maker has worked to continue building the internal economy and opening up to trade and the international economy by resorting to alliances and agreements with various international actors. King Mohammed VI's efforts, known as the “official visits”, culminated in Morocco rejoining the African Union (AU) in January 2017, following the withdrawal from the Organization of African Unity (OAU), following the admission of the Saharan Arab Republic. Morocco seeks to play a pivotal role regionally and in Africa and to abandon the management of Maghrebi (North-West African) interests on behalf of Africa, after gaining the support of African countries and the acceptance of joining the African Union, where it can negotiate within the framework of an African bloc and not as an individual country. All bets remain open to activate, revitalize, reform and continue the effectiveness of the African Union towards African issues.
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc 2018.

فرضت التطورات الدولية على الدول والمغرب العمل في إطار التكتلات الإقليمية، تبني الملك محمد السادس منذ توليه العرش 1999 استراتيجية أساسها الانفتاح على السياسة الخارجية وتفعيل الدبلوماسية، عمل صانع القرار المغربي على استمرار بناء الاقتصاد الداخلي والانفتاح على التجارة والاقتصاد الدولي باللجوء للتحالفات والاتفاقيات مع مختلف الفواعل الدولية. توجت جهود الملك محمد السادس "الزيارات الرسمية" بإعادة انضمام المغرب للاتحاد الإفريقي جانفي 2017، بعد الانسحاب من منظمة الوحدة الإفريقية إثر قبول عضوية الجمهورية العربية الصحراوية. يسعى المغرب للعب دور محوري إقليميا وإفريقيا والتخلي عن إدارة المصالح المغربية بالنيابة إفريقيا، بعد دعم الدول الافريقية وقبول انضمامه للاتحاد الافريقي حيث يمكنه التفاوض في إطار تكتل إفريقي وليس بصفة منفردة، وتبقى جميع الرهانات قائمة لتفعيل، تنشيط، إصلاح واستمرار فاعلية الاتحاد الافريقي اتجاه القضايا الافريقية.
ISSN: 2353-0480

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.