المستخلص: |
لقد أصبحت المنظمات الحديثة على دراية تامة أنه لا سبيل لها للتقدم والوصول إلى الرواج أو الريادة، دون انتهاجها طريق الإبداع والعمل على تنميته، خصوصا في ظل التغيرات والتحولات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والتكنولوجية، لذلك فهذا النوع من المنظمات يسعى بشكل حثيث لتهيئة البيئة الإبداعية للأفراد، عن طريق منح الفرص والتجاوز عن الأخطاء، وغيرها من المتطلبات المحققة للإبداع، وفي نفس الوقت تعمل على تجنب المعيقات وتفاديها. فإذا تمكنت من تحقيق ذلك، قد تستطيع العمل على تنميته.
Modern organizations became sure that it is not possible for them to progress and access to the boom or lead, without investing in the creativity, especially in the light of the changes and transformations of the economic, social, political, and technological issues, so these organizations seek to create an environment for individuals creativity, by giving them opportunities for errors, and making possible the achievement of other requirements which encourage creativity, and at the same time working to avoid obstacles.
|