ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التقبل التكنولوجي لإنترنت الأشياء في العملية التعليمية بقسم دراسات المعلومات بجامعة السلطان قابوس

المصدر: أوراق عمل المؤتمرالسنوي الخامس والعشرون لجمعية المكتبات المتخصصة فرع الخليج العربي : إنترنت الأشياء : مستقبل مجتمعات الإنترنت المترابطة
الناشر: جمعية المكتبات المتخصصة فرع الخليج العربي
المؤلف الرئيسي: المعمري، أصيلة سليم راشد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الكندي، عبير محمد سالم (م. مشارك) , الذهلي، منيرة ناصر عمر (م. مشارك) , الفارسي، هند عبدالله راشد (م. مشارك)
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2019
مكان انعقاد المؤتمر: أبو ظبي
رقم المؤتمر: 25
الهيئة المسؤولة: جمعية المكتبات المتخصصة فرع الخليج العربي ودائرة الثقافة والسياحة
الشهر: مارس
الصفحات: 92 - 110
رقم MD: 946680
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
إنترنت الأشياء | التقبل التكنولوجي | برنامج البكالوريوس | قسم دراسات المعلومات
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

596

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على دافعية أعضاء الهيئة التدريسية بقسم دراسات المعلومات لاستخدام إنترنت الأشياء، والتعرف على مدى تقبل طلبة البكالوريوس بقسم دراسات المعلومات لتقنية إنترنت الأشياء في عملية، التعليم، والكشف عن معوقات استخدام إنترنت الأشياء في العملية التعليمية. واتخذت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي باستخدام أداة الاستبانة، حيث اشتملت الأداة على جزئين: جزء خاص بالهيئة التدريسية ويحتوي على محورين: دوافع استخدام إنترنت الأشياء في العملية التعليمية من قبل أعضاء هيئة التدريس، ومعوقات استخدام انترنت الأشياء في العملية التعليمية ، أما الجزء الثاني فهو خاص بطلبة البكالوريوس بقسم دراسات المعلومات واحتوى كذلك على محورين: تقبل الطالب لإنترنت الأشياء في العملية التعليمية، ومعوقات استخدام إنترنت الأشياء في العملية التعليمية، وتم تحليل الاستبانة باستخدام برنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (spss) لتحليل نتائج الاستبانات. وتمثلت أهمية الدراسة النظرية في كون الدراسة من المواضيع القليلة التي تم تناولها وتطبيقها على قسم دراسات المعلومات-حسب علم الباحثات-، التي تقيس مدى التقبل التكنولوجي لإنترنت الأشياء من قبل الهيئة التدريسية وطلبة البكالوريوس في العملية التعليمية بقسم دراسات المعلومات. أما الأهمية العملية تكمن في تزويد متخذي القرار بجامعة السلطان قابوس بقسم دراسات المعلومات على وجه الخصوص-بمعلومات جوهرية ترتبط بمدى فاعلية استخدام التكنولوجيا الحديثة في التعليم، ومن ثم تطوير العملية التعليمية بما يتواكب مع التقنيات الحديثة ومتطلبات العصر الحديث. وخرجت الدراسة بمجموعة من النتائج، أهمها: أن من أكثر الدوافع التي شجعت أعضاء هيئة التدريس بقسم دراسات المعلومات على استخدام انترنت الأشياء هو استخدامه في العملية التعليمية، وكذلك يسمح للمدرس بسرعة إنجاز تسجيل الحضور، وكذلك بالنسبة لاستلام التكاليف والواجبات. وكذلك يوجد تقبل من قبل طلبة البكالوريوس بقسم دراسات المعلومات لاستخدام انترنت الأشياء؛ نظرا لكونه يسهل عملية الفهم، وأن استخدام تقنيات انترنت الأشياء من قبل الطالب تعتبر سهلة بالنسبة لهم، أما بالنسبة لأهم المعوقات فتمثلت في ضعف البنية التحتية المؤهلة لاستخدام انترنت الأشياء، وكذلك التخوف من الانتهاكات والهجمات الإلكترونية، والمشاكل الصحية. وانتهت الدراسة بعدد من التوصيات، أهمها: ضرورة تحسين البنية التحتية المؤهلة لاستخدام تقنية انترنت الأشياء، وكذلك على أعضاء هيئة التدريس توسيع نطاق استخدام انترنت الأشياء في العملية التعليمية بما يحسن من منهجية وطرق التدريس.

عناصر مشابهة