ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أطروحة موت الواقع بين الفضاء الفلسفي وعوالم السينما

المصدر: مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
المؤلف الرئيسي: محمد، بدر الدين مصطفى أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع24
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: يناير
الصفحات: 38 - 41
رقم MD: 949716
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال أطروحة موت الواقع بين الفضاء الفلسفي وعوالم السينما. أشار المقال إلى كتابة الفيلسوف (لودفيج فويرباخ 1804/1872) في مقدمة الطبعة الثانية من كتابه جوهر المسيحية " ولا شك أن عصرنا يفضل الصورة على الشيء، النسخة على الأصل، التمثل على الواقع، المظهر على الوجود، وما هو مقدس بالنسبة له، ليس سوى الوهم، اما ما هو مدنس فهو الحقيقة. وبالأحرى فإن ما هو مقدس يكبر في عينيه بقدر ما تتناقص الحقيقة ويتزايد الوهم، بحيث أن أعلى درجات الوهم تصبح بالنسبة له أعلى درجات المقدس". وأوضح المقال أنه في وقت مقارب من عصر فيورباخ كتب الفيلسوف الألماني فريدريك نيتشه (1844/1900) في كتابه أفول الأصنام "لقد نفينا العالم الحقيقي، فأي عالم بقي؟ ربما هو العالم الظاهر؟ لكن لا! إننا نفينا للعالم الحقيقي نفينا كذلك العالم الظاهر" مقولة نيتشا تلك جاءت في سياق نقده لمفهوم الحقيقة والأشكال التي اتخذتها طوال التاريخ والطرق التي استخدمت من خلالها لممارسة التضليل تحت شعار " امتلاك الحقيقة المطلقة"، أما عن أفلاطون فقديما في القرن الرابع قبل الميلاد أراد أفلاطون (427/347 ق.م) أن يقدم رؤية تراتبية للوجود تستند على مفهوم المثال في فلسفته، حيث تقوم أنطولوجيا افلاطون على تراتبية واضحة، تشبه على حد كبير التراتبية المعرفية التي كانت سائدة في المجتمع اليوناني إبان حياته. كما استعرض المقال تساؤل مفاده، كيف وجدت ثنائية الحقيقي/المزيف طريقها إلى عوالم السينما. واختتم المقال بطرح تساؤل مفاده، هل تصلح التطبيقات الذكية وأنظمة التشغيل أن تكون بديلاً للعلاقات الإنسانية بين البشر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة