ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Evaluation of microbes growing on UNRWA schools desk surfaces for environmental health assessments

العنوان بلغة أخرى: تقييم نمو الميكروبات على أسطح مكاتب الطلاب في مدارس الأونروا لأغراض صحية بيئية: مخيم الزرقاء، الأردن
المؤلف الرئيسي: طعمة، منى فتحي إبراهيم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الملاعبة، أحمد عبدالحليم (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: الزرقاء
الصفحات: 1 - 94
رقم MD: 950067
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الهاشمية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: أجريت هذه الدراسة في مدارس الأونروا في مخيم الزرقاء لتقييم القضايا البيئية والصحية المتعلقة بأعمارهم المختلفة. ومما دعا للاهتمام بهذه الدراسة اكتظاظ صفوف الطلاب في تلك المدارس بالإضافة إلى الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية المتردية لدى أسر الطلاب. نسعى للحصول على بيئة خالية من الجراثيم قدر المستطاع. سؤال البحث هل من الممكن أن يعمل الاكتظاظ الطلابي على انتشار العدوى فيما بينهم؟ وهل تعتبر مكاتب الطلاب مصدرا لانتشار العدوى؟ وهل هناك أي اختلافات بين الذكور والإناث فيما يتعلق بأعداد البكتيريا على الأدراج المكتبية الخاصة بهم؟ إن أهداف الدراسة تكمن في تحديد الميكروبات التي يمكن العثور عليها على أسطح مكاتب الطلاب من أجل تقييم الحالة الصحية للطالب في ظل وجود مثل هذه الميكروبات بالإضافة إلى وضع خطط فعالة تساعد في القضاء على هذه الجراثيم، مع تقديم الدعم لهم بزيادة المعرفة والوعي فيما بينهم حول وجود هذه الجراثيم وكيفية الوقاية منها لمنع انتشار العدوى. في هذه الدراسة تم استخدام الطرق التالية: جمع العينات عن طريق مسح أسطح المكاتب بالقطن المخصص لهذا الغرض من صفوف الأول والرابع والعاشر. تم نقل عينات على مكعبات من الثلج وتم تكثيرها على مواد مغذية خاصة، ثم تم تحديد المستعمرات التي تم التعرف عليها. كما تم توزيع استبيان على جميع الطلاب المشمولين بالدراسة للتعرف على سلوك ووعي الطلاب تجاه الكائنات الحية الدقيقة الموجودة. تم أخذ 100 عينة من أسطح مكاتب الطلاب الخاصة بهم قبل وبعد التعقيم باستخدام الإيثانول بنسبة 70% في العينات العشرين الأولى ثم بنسبة 6.5 هيبوكلوريت الصوديوم للعينات ال 80 التالية. كان هيبوكلوريت الصوديوم أكثر فعالية في قتل المستعمرات التي وجدت. تم العثور على المكورات العنقودية الذهبية والإشريكية القولونية والكليبسيلا الرئوية في أعداد مختلفة. كانت النتائج عند الفتيات أفضل حيث لاحظنا وجود عدد الجراثيم أقل على أسطح مكاتبهن مقارنة مع الأولاد. أيضا حصلن على أفضل الإجابات في الاستبيان مقارنة مع الأولاد. كمية الجراثيم المتعلقة بالصف الأول كانت تفوق الموجودة في الصفوف الأخر، وهم في تلك الحالة بحاجة إلى المزيد من الاهتمام بصحتهم ووعيهم وطرق تنظيف مكاتبهم. يجب اعتماد توصيات البحث هذه لأفضل بيئة مدرسية حول العالم وذلك من أجل صحة الطلاب مع الحصول على مناعة أقوى. تتركز التوصيات على الآتي: ينبغي تعميم النتائج التي تم الحصول عليها في وسائل الإعلام كافة والمجلات العلمية وفي المدارس والجامعات والأوساط الاجتماعية المختلفة. ينبغي إجراء دراسات مماثلة في المدارس الحكومية أو الخاصة. يجب إجراء فحوصات مستمرة للجراثيم والميكروبات في المدارس سنويا. إنتاج مناديل مبللة من الكلور المعطر الصحي من أجل تطهير المكاتب الدراسية. ينصح أيضا باستخدام الميدالية البلاستيكية (كوتيكي) كحاجز ضد الجراثيم. تعليم الطلاب وآبائهم الطريقة الصحيحة لغسل الأيدي بالإضافة إلى تزويد الغرف الصفية بمعقم الأيدي ووضع الصابون في حمامات المدارس والجامعات. ما زلنا بحاجة إلى بحوث مشابهة مستمرة لصحة وبيئة أفضل لكل من الطلاب والعاملين في المدارس والجامعات.