ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التعليم الخاص من المراقبة الى المرافقه

العنوان بلغة أخرى: Private Education From Observation To Accompaniment
المصدر: مجلة دراسات وأبحاث
الناشر: جامعة الجلفة
المؤلف الرئيسي: سعيد، بكير حاج (مؤلف)
مؤلفين آخرين: محمد، بومانة (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع33
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 424 - 435
DOI: 10.35157/0578-000-033-036
ISSN: 1112-9751
رقم MD: 950361
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase, EcoLink, IslamicInfo, EduSearch
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المدارس الخاصة | التعليم الخاص | التعليم | الرقابة | المراقبة | العائد التربوى | الاستثمار | Private Schools | Educational Advisory | Educational Values | Investment
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

53

حفظ في:
المستخلص: The philosophy of education in the Arab world is considered as a matter of states and governments, because they are capable to achieve the principle of equal educational of opportunities for all. Therefore, they have not ceasedon the increased spending on the educational sector, although a steady increase in the number of continued high the number of school attendees. But the transitions that have taken place in the political, economic and social contexts in the Arab region have accelerated the special initiatives to contribute to the educational process, even though they are different from one country to another. However, many of the reluctance has accompanied this educational dramatic shift, therefore, in many Arab countries, as Algeria, make private schools more vulnerable to the administrative constraints, and are open to doubt from society which have educed from their educational productions, and has condemned to failure.

قامت فلسفة التعليم في البلاد العربية على اعتبار التربية والتعليم أمراً منوطاً بالدول والحكومات، بحكم أنها القادرة على تحقيق مبدأ تكافؤ فرص التعليم للجميع، لذلك فهي لم تتوقف على إدارة المؤسسات التربوية والإنفاق المتزايد على قطاع التعليم رغم الارتفاع المتواصل في أعداد المتمدرسين. غير أن التحولات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي شهدتها المنطقة العربية، عجلت بفتح الباب أمام المبادرات الخاصة للمساهمة في العملية التعليمية، وإن اختلف الأمر من دولة إلى أخرى. لكن الملاحظ هو أن هناك كثيراً من التردد صاحب هذا التحول التربوي اللافت، وهو ما جعل المدارس الخاصة في كثير من الدول العربية، ومنها الجزائر، رهينة قيود إدارية وتربوية مكبلة، ونظرة اجتماعية مشككة في الجدوى، قللت من عائدها التربوي وحكمت على بعض منها بالفشل قبل الانطلاق.

ISSN: 1112-9751