العنوان بلغة أخرى: |
La Configuration des Territoires des Peuples en Isolement: Volontaire Anthropologie des Connaissances |
---|---|
المصدر: | الثقافة العالمية |
الناشر: | المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |
المؤلف الرئيسي: | إسكوبار، كيلي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Jimenez, Kelly Johanna Escobar |
مؤلفين آخرين: | لغزالي، بشرى (مترجم) |
المجلد/العدد: | س33, ع188 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 106 - 131 |
ISSN: |
2307-7638 |
رقم MD: | 951406 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تحديد وضع أراضي الشعوب المنعزلة "طواعية": الجدل حول إنتاج المعرفة وطرق الاتصال وطرق التدبير، ففي العام (2006)، نظم مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان (OAC-NUDH)، والفريق العامل الدولي لشؤون السكان الأصليين (IWGIA)، المؤتمر الإقليمي بشأن الشعوب الأصلية المنعزلة طواعية والاتصال الأولي في حوض الأمازون وغران تشاكو، ويمكن النظر إلى هذا المؤتمر باعتباره مؤشراً عاماً يعكس تساؤلات عديدة عن العزلة، وطرق ربط الاتصال، وأراضي بعض جماعات الشعوب الأصلية في حوض الأمازون وغزان تشاكو. وأكد المقال على موضوع الشعوب المنعزلة يبقي دائماً مصدر نزاعات لا ترتبط بتدبير الأراضي والشعوب فقط، بل بإنتاج المعارف المرتبطة بها أيضاً. وأشار المقال إلى أن المنظمات الإنسانية والوكالات الحكومية لعدة بلدان في أمريكا الجنوبية قد تبنت تغييرات في السياسة البرازيلية المناصرة للسكان الأصليين خلال "اللقاء الإقليمي الأول بشأن الشعوب الأصلية المنعزلة"، الذي نظمته التنسيقية العامة للهنود التابعة لمؤسسة الهنود الوطنية (FUNAI) ومركز عمل السكان الأصليين (CTI). وأكد المقال على أن الخبراء وممثلي الشعوب الأصلية يقدمون دلائل مختلفة لتبرير دورهم كمتحدثين باسم الشعوب المنعزلة طواعية، فمن خلال تقديم الخبراء القضية انطلاقاً من مجالهم المعرفي الخاص بهم، فإنهم يشددون على مشكلة الهشاشة والحاجة إلى إنتاج المزيد من المعارف والأعمال والمعايير. واختتم المقال بالتأكيد على أن الطبيعة الإنسانية للشعوب المنعزلة طواعية تحدد النقاش بشأن تهيئة المساحات المحمية، إذ لا يتعلق الأمر بوضع حواجز لتكاثر الحيوانات وإيجادها فضاءات ضرورية للحياة، فحينما يتعلق الأمر ببشر، يعني وضع حواجز سجنهم وحرمانهم من هذه الحرية، التي تشعل رغبة أتراب المعاصرين المسجونين وراء القفص الفولاذي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
2307-7638 |