ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عقلي الناصع تخيل التخلص من أحداث الحياة المزعجة إذا أمكنك تغيير أو كتم أسوأ ذكرياتك هل ستظل أنت نفسك؟

العنوان بلغة أخرى: My Spotless Mind
المصدر: الثقافة العالمية
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
المؤلف الرئيسي: غرافيتز، لورين (مؤلف)
مؤلفين آخرين: علي، إيهاب عبدالرحيم (مترجم)
المجلد/العدد: س34, ع191
محكمة: لا
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: فبراير
الصفحات: 88 - 97
ISSN: 2307-7638
رقم MD: 951827
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال موضوع بعنوان عقلي الناصع، تخيل التخلص من أحداث الحياة المزعجة، إذ أمكنك تغيير أو كتم أسوأ ذكرياتك، هل ستظل أنت نفسك. وطرح المقال مجموعة من التساؤلات المتعلقة بالذاكرة والذكريات والتي تمثلت في، ماذا يحدث لإحساسنا بأنفسنا إذا قمنا بحذف الذكريات المزعجة وانتقاء الذكريات الجيدة بعناية، عندما يصعب التفكير في بعض الأمور، أو أنها تضر بتصورنا للذات، هل سنكون أفضل حالاً لو بنينا تاريخاً لم تعد موجودة فيه. فأوضح المقال أن الذكريات ليست ثابتة، فنقوم بالفعل بتحويرها أحياناً عن قصد، وأحياناً دون ذلك، نقوم بذلك بأنفسنا في بعض الأحيان، وأحياناً عندما تتغلغل ذكريات الآخرين في ذكرياتنا. وأشار المقال إلى أنه على مدى عقود، شبه معظم باحثي الذاكرة الذكريات بالصور، وأدمغتنا بألبومات او بخزائن الملفات التي تمتلىء بها، لكن في العقود القليلة الماضية اكتشف العلماء أن الذاكرة أكثر مرونة من ذلك بكثير، فهي لا تتلاشى تماماً كصورة مندسة في ألبوم. وجاء المقال مشتملاً على عدد من العناصر منها، العنصر الأول تتداخل الذكريات وتتشابك وتتواصل مثل الفروع المتشابكة لشجرة ليلك القديمة، العنصر الثاني التعامل مع الصدمة يشبه تقوية العضلات، فإذا قمت بتمرين العضلة ذات الراسين في ذراعك، ففي المرة التالية التي تحتاج فيها ترفع صندوق ثقيل سيمكنك عمل ذلك بسهولة. واختتم المقال مشيراً إلى دراسة أجريت مؤخراً على بزاقة بحرية بسيطة عصبياً إلى أن إيقاف إعادة التعزيز قد لا تمحو الذكريات، لكنها بدلاً من ذلك تعرقل وصلولنا إليها بسهولة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2307-7638

عناصر مشابهة