العنوان بلغة أخرى: |
Sovereignty and the International Protection of Human Rights |
---|---|
المصدر: | الثقافة العالمية |
الناشر: | المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |
المؤلف الرئيسي: | لافونت، كريستينا (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | أبو كيلة، حمدي (مترجم) |
المجلد/العدد: | س34, ع191 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 160 - 179 |
ISSN: |
2307-7638 |
رقم MD: | 951868 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
كشف المقال عن السيادة والحماية الدولية لحقوق الإنسان، فأنه في عام 2005 أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة مبدأ المسئولية عن الحماية، والتي تمثلت في منع الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان من خلال أشكال مختلفة من الأفعال الدولية بما في ذلك التدخل العسكري. وجاء المقال في ثلاث نقاط، تناولت الأولى السيادة بوصفها مسئولية: سيف من، بحيث أن مبدأ الحماية يتبني صراحة فهماً للسيادة بوصفها مسئولية، وهذا يختلف كثيراً عن الفهم التقليدي للسيادة بوصفها استقلالاً مطلقاً، كما أن مسئولية السيادة تحل محل حق السيادة، بمجموعة من الوظائف والالتزامات التي يجب أن تتحملها الدولة لكي تحافظ على امتيازات السيادة بما في ذلك عدم التعرض للدخل، كما أن رؤية "روث" للسيادة بوصفها درعاً ولحقوق الإنسان بوصفها سيفاً هي أنها تفترض أن الدول، سواء ضعيفة أو قوية، لا تزال تمتلك الخيار و القدرة على مقاومة التناغم مع السلطة فوق القومية. وأشارت الثانية إلى السيادة بوصفها استقلالاً: درع من، فمن دون سيطرة فعالة لا تستطيع الدولة أن تفي بمسئولياتها تجاه حقوق الإنسان على الإطلاق. وارتكزت الثالثة على الحماية الدولية لحقوق الإنسان: درع وسيف. وختاماً توصل المقال إلى أن الفعل الموجه تجاه ترسيخ معايير حقوق الإنسان من خلال الآليات الفاعلة للمؤسسات الاقتصادية العالمية من شأنه أن يحسن سيادة الدول الضعيفة تحديداً من أجل تمكينها في الوفاء بالتزاماتها تجاه حقوق الإنسان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2307-7638 |