ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أهكذا يقضي على التمييز

العنوان بلغة أخرى: Is the How Discrimination Ends
المصدر: الثقافة العالمية
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
المؤلف الرئيسي: نورديل، جيسيكا (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بوكبر، حسين يوسف (مترجم)
المجلد/العدد: س34, ع191
محكمة: لا
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: فبراير
الصفحات: 198 - 207
ISSN: 2307-7638
رقم MD: 951878
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال ورشة عمل بعنوان أهكذا يقضي على التمييز. وأوضح المقال أنه قبل ثلاثين عاماً أجرت "بارتيشيا ديفين" أستاذ علم النفس ورئيس مختبر التحيز سلسلة من الاختبارات، التي بينت الحالة النفسية للتحيز العرقي الخفي، بحيث أنها أثبتت بأنه حتى لو كان الناس لا يعتقدون بصحة القوالب النمطية العنصرية، فإن هذه القوالب النمطية إذا ترسخت يمكنها التأثير على سلوك الناس من دون وعي منهم أو قصد. كما أشار إلى أنه بعد عقود من اكتشفها لهذه الظاهرة، تسعي "ديفين" اليوم إلى إيجاد وسيلة لإنهائها، فهي ليست بمفردها في هذا المسعي، ولكنه في منتصف التسعينيات حاول الباحثين القضاء على التحيز الخفي، وفى السنوات القليلة الماضية استولت تدريبات التحيز الخفي على وادي السيليكون في الولايات المتحدة الأمريكية (عاصمة التكنولوجيا في العالم). كما بين المقال أنه على الرغم من كون التحيز في عالمنا أصبح ظاهرة واضحة، إلا أن التسلسل الدقيق للأنشطة العقلية المفضية إليه لا تزال مسألة مؤرقة وتثير الاضطراب، من جهتها، بحيث قالت "ديفين" إنها لم تعد مطمئنة حتى لتسمية هذه الظاهرة بـ (التحيز الخفي)، بدلاً منها تفضل تسمية (التحيز غير المتعمد)، فمصطلح (التحيز الخفي) كما تقول "قد أضحي فضفاضاً للغاية إلى حد أنه لم يعد له معني تقريباً". وختاماً توصل المقال إلى أن التميز أصبح يمثل مشكلة واسعة الانتشار ساهم ذلك في قلق الكثير من الناس، فعندما يصلح الناس أكثر اهتماماً، يزداد وعيهم بالتحيز في العالم أيضاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2307-7638

عناصر مشابهة