المصدر: | مجلة التفاهم |
---|---|
الناشر: | وزارة الاوقاف والشئون الدينية |
المؤلف الرئيسي: | أبوزيد، منى أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س16, ع61 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سلطنة عمان |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | صيف |
الصفحات: | 43 - 62 |
رقم MD: | 953537 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 03994nam a22002057a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 1698847 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b سلطنة عمان | ||
100 | |a أبوزيد، منى أحمد |e مؤلف |9 512603 | ||
245 | |a العلاقات بين الأديان عند العامري والبيروني | ||
260 | |b وزارة الاوقاف والشئون الدينية |c 2018 |g صيف |m 1439 | ||
300 | |a 43 - 62 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |e كشفت الدراسة عن العلاقات بين الأديان عند العامري والبيروني. وأوضحت الدراسة أن الإسلام يعد الدين الخاتم في سلسلة الأديان السماوية، فالديانات الثلاثة: اليهودية والمسيحية والإسلام ذات جذر واحد، هو الجذر الإبراهيمي، وهي حلقات متعاقبة في تطور الفكر التاريخي. ثم انتقلت للحديث عن التأريخ للأديان في الإسلام، وبينت أن القرآن يحمل فكرة تغوص في أعماق التاريخ وهي أن الإسلام عقيدة إبراهيم عليه السلام، وعقيدة كل الأنبياء فتحدث عن أساطير الأولين، وأنباء القرى، وحفز الرغبة في معرفة تفاصيلها وتدوينها. كما بينت أن الاعتقاد بعالمية الإسلام جعل عدد من العلماء المسلمين يكرسون مؤلفاتهم لتأريخ الأديان والمقارنة بينها، وتمثلت هذه المؤلفات في أربع مجموعات وهم (المجموعة الأولى الموسوعات التاريخية، والمجموعة الثانية كتب علم الكلام على اختلاف مدارسه، والمجموعة الثالثة مجموعة من العلماء الذين عاشوا في ظل الحضارة الإسلامية وهم علماء مرجعيون في أديانهم ومنهم (يحي بن عدي، وموسى بن ميمون، هبة الله بن كمونة)، والمجموعة الرابعة فهي تمثل تراثاً مستقلاً متخصصاً في المقارنة بين الأديان. ثم استعرضت الدراسة نظرة العامري والبيروني في التأريخ للأديان، وأكدت تلك النظرة على إنه جزء من العلوم الشرعية، وهو علم مساعد لعلم "الجرح والتعديل" كما استفاد علم التاريخ نفسه من علم الحديث في تقييم المؤرخين. كما أظهرت أن في مجال العقيدة عقد العامري مقارنات بين العقائد الإسلامية التي حددها في: الإيمان بالله والرسل والملائكة والكتب واليوم الآخر بما يقابلها من عقائد في الأديان الأخرى. وخلاصة القول فإن مقارنة الأديان عند العامري والبيروني لم تكن مجرد مقاربة تستهدف الانتصار لدين على دين؛ ولكنها محاولة علمية لتثبيت قواعد الدين وأهميتها للمجتمع الإنساني أفراداً وجماعات، وهما معاً يؤسسان لمنهجية صارمة في الرؤية الدينية لمقولات الفرق المختلفة من التأسيس العلمي لمقارنة الأديان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 | ||
653 | |a الإسلام |a المسلمين |a الأديان السماوية |a المعتقدات الدينية |a الفلسفة الإسلامية |a الفلاسفة |a الدراسات الإسلامية | ||
773 | |4 الدراسات الإسلامية |6 Islamic Studies |c 004 |e Al -Tafahom |l 061 |m س16, ع61 |o 1251 |s مجلة التفاهم |v 016 | ||
856 | |u 1251-016-061-004.pdf | ||
930 | |d n |p y |q n | ||
995 | |a IslamicInfo | ||
999 | |c 953537 |d 953537 |