العنوان بلغة أخرى: |
Fear of Terrorism and Psychological Security among Yarmouk University Students |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | الحسين، هديل فايز (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | بني مصطفى، منار سعيد يعقوب (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
موقع: | اربد |
الصفحات: | 1 - 116 |
رقم MD: | 953833 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة اليرموك |
الكلية: | كلية التربية |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مستوى الخوف من الإرهاب ومستوى الأمن النفسي، والعلاقة بينهما لدى طلبة جامعة اليرموك، كما هدفت التعرف على الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين الخوف من الإرهاب والأمن النفسي التي يمكن أن تعزى إلى: الجنس والسنة الدراسية والتخصص والجنسية تكونت عينة الدراسة من (417) طالبا وطالبة من الذين يدرسون في جامعة اليرموك في الأردن للعام الدراسي (2016/ 2017)، حيث تم اختيار الطلبة الأردنيين بالطريقة المتيسرة، والطلبة من الجنسيات السورية والخليجية وعرب (1948) بالطريقة القصدية، وقامت الباحثة باستخدام مقياس الخوف من الإرهاب الذي قامت بتطويره ومقياس الأمن النفسي من إعداد بني مصطفى والشريفين (2013) تحقيقا لأغراض الدراسة. أظهرت نتائج الدراسة مستوى متوسط للخوف من الإرهاب ومستوى مرتفع للأمن النفسي لطلبة الجامعة، كما أشارت النتائج إلى وجود علاقة عكسية دالة إحصائيا بين جميع مجالات الخوف من الإرهاب ومجالي الشعور بالأمن والشعور بالحب، ووجود علاقة عكسية دالة بين الأمن النفسي ككل والخوف من الإرهاب بمجالاته ودرجته الكلية. كما أشارت النتائج إلى عدم وجود أي فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الجنس أو السنة الدراسية أو التخصص في جميع مجالات الخوف من الإرهاب باستثناء وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مجال المخاوف السلوكية تعزى للجنسية لصالح كل من الجنسيات السورية والخليجية والأردنية مقابل عرب )1948)، كما أظهرت وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الطلبة الذين ينتمون للجنسيات الخليجية والأردنيين لصالح الجنسية الخليجية في المخاوف السلوكية. كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في جميع مجالات الأمن النفسي تعزى لمتغيرات الجنس أو السنة الدراسية أو التخصص أو الجنسية، باستثناء وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مجال الشعور بالأمن تعزى لمتغير الجنس ولصالح الإناث. |
---|