ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تبرئة الإمام البخارى من فتوى ا...>الوصف

تبرئة الإمام البخارى من فتوى انتشار الحرمة من رضاع البهيمة

المصدر: مجلة التراث النبوي
الناشر: مركز السنة والتراث النبوي للدراسات والتدريب
المؤلف الرئيسي: بلهى، نبيل بن أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Belhay, Nabil bin Ahmed
المجلد/العدد: س2, ع4
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: مارس
الصفحات: 193 - 230
رقم MD: 955478
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
البخاري، محمد بن إسماعيل، ت. 256 هـ. | الفقه الإسلامى | الفتاوى الإسلامية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تبرئة الإمام البخاري من فتوى انتشار الحرمة من رضاع البهيمة، وذلك من خلال سرد ودراسة قصة فتوي انتشار الحرمة من رضاع البهيمة المنسوبة للإمام البخاري، ورصد أصل القصة وجذورها، ومذاهب فقهاء الأمصار في قضية رضاع البهيمة، واستحضار أقوال من شنع على البخاري بسببها من المتقدمين والمعاصرين، واستقصاء وجوه بطلان هذه القصة سنداً ومتناً، والقرائن الدالة على اختلاقها. وبينت الدراسة أن قصة فتوى رضاع البهيمة قصة مختلقة متناقضة تاريخياً، وضعت من بعض متعصبة الحنفية، من أجل ثلب الإمام أبي عبد الله البخاري الذي اعترض على جملة من مسائل أهل الرآي في صحيحه، وأن أول من ذكر هذه الفتوى ونسبها للإمام البخاري هو الإمام السرخسي الحنفي ثم تناقلها الناس عنه، لكن تحفظ عليها الحنفية أنفسهم، بل أنكرها المتأخرون منهم الإمام اللكنوي، وعبد الفتاح أبو غدة. وأكدت نتائج الدراسة على إن الرافضة فرحوا بهذه القصة، وأوردوها في كتبهم للتشغيب على البخاري والطعن في صحيحه، مع أن القصة مكذوبة، وفي فقههم ما هو أكثر غرابة وأشد عجباً، وأن التاريخ الصحيح يكذب وقوع هذه القصة؛ لأن أبا حفص الكبير، مات قبل البخاري بتسع وثلاثين سنة، فلا يمكنه حضور محنة محمد بن إسماعيل مع والي بخاري، والتي كانت في أواخر حياة البخاري وتوفي بعدها بقليل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.