ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







On Reconsidering Poets in Relation to Poetic Movements: Gerard Manley Hopkins as an Example

العنوان بلغة أخرى: إعادة النظر في الربط بین الشعراء والحرکات الشعریة: ج. م. هوبكینز مثالا
المصدر: حوليات آداب عين شمس
الناشر: جامعة عين شمس - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الليثي، محمد أحمد مصطفى (مؤلف)
المجلد/العدد: مج45
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: مارس
الصفحات: 358 - 379
DOI: 10.21608/AAFU.2017.16437
ISSN: 1110-7227
رقم MD: 955732
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الشعر | الحرکات الشعریة | تصنیف الشعراء | هوبكینز | االنقاد | Poetry | Poetic Movements | Categorising Poets | Hopkins | Critics
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The aim of this paper is to explore the problems arising from categorising poets into poetic movements. The paper discusses ten problems resulting from such a deficient method of evaluating poets. These are generalisations, preconceptions and misconceptions, prejudices, scepticism as for the existence of a movement, the difficulty of drawing delineating lines between movements, the difficulty of giving dates for the beginning and end of a movement, using different terms to refer to the same group, the difficulty of defining a movement, ignoring the multifacetedness of poets and different categorising of poets by different critics. Gerard Manley Hopkins is studied as an example of how greatly critics‟ views can differ as for the categorising and the evaluation of poets. The paper recommends reconsidering relating poets to poetic movements. One of the most important conclusions drawn from the research is that each poet should be studied individually and independently from the movement he or she is claimed to belong to discover the poet, s individual talent and, hence, value.

دأب نقاد الأدب على تصنيف الشعراء بوضعهم في مجموعات تعرف بالحركات الشعرية مثل الكلاسيكية والرومانتيكية والحداثة وغيرها الكثير. غير أن هذه الطريقة يشوبها الكثير من أوجه القصور. من ذلك أن النقاد يعممون سمات شعر شاعر من شعراء الحركة على أنها سمات لجميع شعراء الحركة ومنها صعوبة تحديد ظهور وانتهاء الحركة زمنيا ومنها أن النقاد قد يسمون نفس الحركة بأسماء مختلفة وأن النقاد قد يختلفون كثيرا في تصنيف شاعر من الشعراء ونسبته إلى حركة شعرية أو أخرى إلى غير ذلك من المشكلات التي تشوب هذه الطريقة. يركز البحث على أهمية دراسة كل شاعر في الحركات الأدبية باستقلال عن باقي الشعراء في نفس الحركة. يدرس هذا البحث أهم المشكلات التي تنتج عن هذه الطريقة في التعامل مع الشعر والشعراء. يتناول البحث جيرارد مانلي هو بكينز كنموذج لتضارب أراء النقاد في تقييم الشاعر ونسبته لحركات شعرية مختلفة. كذلك يوضح البحث أنه من الخطأ قبول آراء النقاد أو أخذ تقييماتهم كمسلمات حيث أن آراء النقاد قد لا تسلم من الأهواء. يخلص البحث إلى ضرورة دراسة كل شاعر على حدة لتقييم كل شاعر بشكل مستقل ومن ثم بشكل أفضل.

ISSN: 1110-7227

عناصر مشابهة