ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Body Politics and Pathways to Terrorism: a Social Psychological Study of Philip Roth's American Pastoral

العنوان بلغة أخرى: سیاسات الجسد والطرق المؤدیة للإرهاب: دراسة نفسیة اجتماعیة لروایة فیلیب روث المشهد الرعوي الأمریكي
المصدر: حوليات آداب عين شمس
الناشر: جامعة عين شمس - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: أحمد، نبیلة علي مرزوق (مؤلف)
المجلد/العدد: مج45
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 299 - 317
DOI: 10.21608/AAFU.2017.29745
ISSN: 1110-7227
رقم MD: 956113
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الشخصية الارهابية | عقدة أوديب | النفس | الجسد | المنهج التصاعدى | Terrorism | Personality | Oedipus Complex | Self | Body | Developmental Approach
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

39

حفظ في:
المستخلص: The past decades witnessed a dramatic acceleration in the use of terrorism not only to resolve political disputes but also to give vent to unexplained feelings of anger and violent tendencies. The aim of this paper is to conduct an analysis of the milieu that produced the female terrorist in American Pastoral using a social psychological approach. The paper investigates the dynamics of the terrorist's personality and how it is damaged by the failure to cope with the complications of childhood especially Oedipus Complex. Failure in this critical phase affects the female terrorist in adolescence and youth and leads her to embracing violent action. Ample reference is made to Freud as well as the seminal works of psychologists such as Bruce Bongar, John Horgan and Randy borum who studied the psychology of terrorism and how a terrorist is made. This paper also studies the bodies and physical appearances of selected characters as essentials for the mapping and interpretation of character and experience referring on the works of Shilling and Baudrillard who commented on the body as constitutive of the self as opposed to the disembodied approach of classical sociology. There is no consensus on what type of background provides the likely culture for a possible terrorist. New genres are required to offer novel perspectives on the phenomenon. The "neuroscience of brutality" is a nascent discipline that examines the possibility that evil could be a disease especially that brain scans reveal significant discrepancy between normal and violent people's ability to generate feelings of empathy and therefore keep their violent instincts in check. Until similar disciplines are developed to offer a much needed immunity against that fatal malady, averting these attacks, i.e. dealing with the symptoms rather than the disease, has proven more practical than unraveling the complexities of this demoniac mélange.

سياسات الجسد والطرق المؤدية للإرهاب. دراسة نفسيه اجتماعيه لرواية فيليب روث المشهد الرعوى الأمريكي نبيله على مرزوق احمد لقد شهد القرن الماضي تصعيدا رهيبا في اللجوء إلى العنف ليس فقط لحسم النزاعات السياسية ولكن أيضا للتنفيس عن مشاعر الغضب التي قد تكون غير مبررة والتي يصحبها ميل إلى استخدام العنف. تهدف هذه الورقة إلى تحليل البيئة التي أفرزت الأنثى الإرهابية في رواية المشهد الرعوي الأمريكي لفيليب روث طبقا لنظرية التحليل النفسي وأيضا من منظور اجتماعي يستخدم منهج "التصاعد" أو "التطور" الذي يستخدمه علماء النفس والاجتماع في محاولة للوقوف على الأسباب التي تؤدي بالفرد إلى اعتناق السلوك الإرهابي. يتناول البحث ديناميكيات الشخصية الإرهابية وكيف تترك مشاكل الطفولة ومنها فشل الطفلة في المرور بسلام من مرحلة "عقدة أوديب" آثارا سلبية تؤدي إلى متاعب نفسيه تظهر لدى شخصية الفتاة الإرهابية في فترة المراهقة والشباب كما تدرس المراحل التي تمر بها الفتاة حتى تصل إلى مرحلة السلوك العنيف في ضوء الدراسات التي قام بها جون هورجان وراندي بورم وبروس بونجر حيث أن ثلاثتهم قدموا أعمالا قيمة في دراسة "سيكولوجية الإرهاب". ويقدم البحث كذلك دراسة للمظهر الخارجي لعدة شخصيات باعتباره أحد مكونات الذات في ضوء أعمال جين بودريلا وكريس شيلينج الذين اختلفا مع النظرية الاجتماعية الكلاسيكية والتي كانت تعترف بأهمية الجسد كمكون للذات. هناك العديد من الدراسات التي تناولت "المشهد الرعوي الأمريكي" بالتحليل لكنها كانت تتجاهل "الإرهاب" كموضوع رئيسي في الرواية إلا أن وجود فتاتين ارهابيتين في قل أحداث الرواية لا يمكن تجاهله. ليس هناك اتفاق على العوامل النفسية والبيئية التي تساعد على اعتناق الأفراد للإرهاب حتى أن الأمر يتطلب النظر إلى هذه الظاهرة من منظور جديد ويقترح البحث اللجوء إلى التخصص الوليد المعروف ب"علم دراسة الأعصاب المتعلق بالعنف" وهو علم يتناول احتمالية أن يكون الشر مرض خاصة وأن تصوير المخ بالأشعة يظهر تباينا ذا دلالة بين قدره الشخص الطبيعي والشخص العنيف على الشعور بالتعاطف الذي يؤدي إلى الأحجام عن العنف. وحتى تكتمل هذه الدراسات يجب أن يأخذ العالم بمبدأ الوقاية ومحاولة منع الحدث الإرهابي قبل وقوعه وهو ما يعني علاج العرض وليس المرض.

ISSN: 1110-7227