المصدر: | التراث العربي |
---|---|
الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | القحطانى، قاسم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع150,151 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
التاريخ الهجري: | 1440 |
الشهر: | خريف |
الصفحات: | 79 - 110 |
ISSN: |
1681-9225 |
رقم MD: | 956454 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
كشف البحث عن مظاهر الجمال الأنثوي في الشعر الأندلسي في عصر الدولة الأموية. وأوضح البحث أن للمرأة مكانتها البارزة في المجتمع الأندلسي في عصر الدولة الأموية، فقد كانت واسعة النفوذ تتمتع بقسط كبير من الحرية، كما تولت في هذا العصر المناصب في الدولة، وكانت لها مشاركات في رواية الحديث النبوي الشريف، وقرض الشعر، وألوان من المهن التي أسهمت فيها أو اختصت بها، كما تمتعت بصفات من التربية العالية، والثقافة الواسعة، والعواطف الدافئة، والتمكن من الموسيقي والغناء، وحفظ الشعر، وألوان من الجمال الحسي. كما أكد البحث على أن المرأة كان لها الحضور البارز في المجتمع الأندلسي في عصر الدولة الأموية، كان لها الحضور ذاته في شهر هذه المرحلة، فهي الملهمة والوحي الجميل الذي نسج في سبيله الشاعر الأندلسي قصائده، واستلهم من جمالها ووجودها الأنثوي أدبه. وبين البحث أن سمات الجمال الأنثوي مبثوثة في شعر الغزل الأندلسي في عصر الدولة الأموية، وهناك جانبين من جوانب جمال المرأة، الأول حسي خلقي، وتضمن الوجه ولون البشرة، والشعر، والعيون، والخد، والثغر والصوت، والنهد، والقد والقوام، والمشي والحركة. والثاني الجمال المعنوي الخلقي. واختتم البحث بالتأكيد على أن سمات الجمال الأنثوي بدأت مبثوثة في شعر الغزل الأندلسي في عصر الدولة الأموية، ويمكن تصنيفها في جانبين يبرزان جمال المرأة "حسي خلقي، ومعنوي خلقي". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1681-9225 |