العنوان بلغة أخرى: |
Arabic Translators Did Far More Than Just Preserve Greek Philosophy |
---|---|
المصدر: | الثقافة العالمية |
الناشر: | المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب |
المؤلف الرئيسي: | آدمسون، بيتر (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | البكري، أحمد عبدالرحمن (مترجم) |
المجلد/العدد: | س34, ع193 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 42 - 45 |
ISSN: |
2307-7638 |
رقم MD: | 956976 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على إسهام المترجمين العرب، الذي لم يقتصر على الحفاظ على الفلسفة اليونانية. وأوضح المقال أن في العصور الأوروبية القديمة كان الفلاسفة يكتبون معظم مؤلفاتهم باللغة اليونانية، حتى إنه بعد الفتح الروماني لأقطار حوض البحر الأبيض المتوسط، وانهيار الديانات الوثنية، ظلت الفلسفة مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالحضارة الإغريقية. ومنذ الأمد البعيد حتى انتشار الإسلام ظلت اللغة اليونانية حية متداولة كلغة الأنشطة الفكرية فيما بين المسيحيين، خصوصاً في سورية، فعندما قرر المسلمون الأرستقراطية ترجمة الفلسفة والعلوم اليونانية إلى اللغة العربية. ثم أظهر أن المفكرين الإسلاميون قد أدركوا أن هناك مصادر من النصوص اليونانية تساعدهم على استيعاب دينهم الخاص استيعابا أفضل، كما تساعدهم على الدفاع عنهم وكان أحد الأوائل الذين اتخذوا هذا الموقف هو الكندي الذي يعد أو فليسوف يكتب باللغة العربية. وأخيرا ًفإن شأن الكندي شأن رجل العلاقات العامة المسؤول عن الفكر الإغريقي، ولا يعني هذا إنه قد حذا حذو أسلافه القدامى، الذين كتبوا باليونانية، حذوا أعمى، بل على العكس فإن أصالة الكندي وتابعيه تنصب في تعامله مع الأفكار الإغريقية من حيث تكيفها مع الأوضاع الحالية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2307-7638 |