ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التماس الشباب الجامعي للمعلومات من مواقع التواصل الإجتماعي حول قرار الرئيس ترامب بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس: دراسة مسحية

العنوان بلغة أخرى: Youth Seeking Information From Social Networking Sites About President Trump's Decision to Transfer the USA Embassy to Jerusalem: Survey Study
المؤلف الرئيسي: عدوان، هناء محمد خضر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العلاونة، حاتم سليم (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: اربد
الصفحات: 1 - 126
رقم MD: 957711
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة اليرموك
الكلية: كلية الإعلام
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

121

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة على التعرف إلى دور مواقع التواصل الاجتماعي ودورها في التماس الشباب الجامعي المعلومات حول قرار الرئيس الأمريكي بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس، ومدى رضا الشباب الجامعي عن تلك المواقع ودوافعهم في التعرض لها في التماس المعلومات حول قرار نقل السفارة الأمريكية إلى القدس. ولتحقيق أهداف الدراسة، قامت الباحثة بإتباع المنهج الوصفي التحليلي، وتكونت عينة الدراسة من (360) طالبا وطالبة من طلبة جامعة اليرموك الأردنية. وأظهرت نتائج الدراسة وجود أثر ودالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) لأنواع مصادر المعلومات، والأهمية الاتصالية لمواقع التواصل الاجتماعي، وأنواع وطرق التماس المعلومات، ومساهمة التماس المعلومات في تشكيل الاتجاهات والآراء حول قرار الرئيس الأمريكي بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وبدلالة إحصائية (0.000) لكل بعد من هذه الأبعاد على حدة على المتغير التابع ككل. كما أظهرت نتائج الدراسة وجود ثقة عالية لدى الشباب الجامعي تجاه مواقع التواصل الاجتماعي التي يقضون في استخدامها ما يزيد عن ثلاث ساعات يوميا، أغلبهم يستخدمون موقع الفيس بوك لالتماسهم المعلومات حول قرار الرئيس الأمريكي بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وأظهرت نتائج الدراسة كذلك أن مواقع التواصل الاجتماعي قد شكلت الوعي السياسي لدى الشباب الجامعي، وأصبحوا قادرين على الخوض في النقاشات السياسية حول قرار نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، إلا أن حريتهم في التعبير عن آرائهم لم تتضمن باقي القضايا السياسية التي يتم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خوفا من مشاركتهم لبعض القضايا السياسية التي قد يجدون أنها تهدد أمنهم وحريتهم في التعبير.