العنوان بلغة أخرى: |
Educational Problems Among Adolescents Who Lose Their Family Support In Jordan And Their Proposed Solutions From An Educational Islamic Prespactive |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | القضاة، صفاء أحمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Alqudah, Safa Ahmad |
مؤلفين آخرين: | الرفاعي، سميرة عبدالله سليمان (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
موقع: | اربد |
التاريخ الهجري: | 1440 |
الصفحات: | 1 - 326 |
رقم MD: | 957954 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
الجامعة: | جامعة اليرموك |
الكلية: | كلية الشريعة والدراسات الإسلامية |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى بيان المشكلات التربوية لدى المراهقين فاقدي السند الأسري في الأردن، وتقديم الحلول التربوية العملية المقترحة لها من منظور تربوي إسلامي، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي من النوع المسحي للوصول إلى أهداف الدراسة، وتم بناء ثلاثة مقاييس للدراسة لقياس: المشكلات الأكاديمية، والمشكلات النفسية، والمشكلات الاجتماعية، وتألفت عينة الدراسة من (١٦٩) مراهقاً ومراهقة من فاقدي السند الأسري، وأظهرت نتائج الدراسة أن مستوى المشكلات التربوية لدى المراهقين فاقدي السند الأسري كان متوسطاً، كما أشارت إلى وجود فروق ظاهرية بين المتوسطات الحسابية لدرجات أفراد العينة على مقياس المشكلات التربوية الكلي، في ضوء توزيعها حسب متغيرات الدراسة، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغيرات الدراسة على المقياس الكلي للمشكلات التربوية باستثناء متغير التحصيل الدراسي، وعليه توصي الباحثة الجهات المعنية كوزارة التنمية الاجتماعية، بضرورة العمل على دمج فاقدي السند الأسري في المجتمع، مع مراعاة خصوصية كل فئة من فئات فاقدي السند الأسري، من حيث سماتها وخصائصها النفسية، كما توصي بضرورة التعاون بين وزارة التنمية الاجتماعية ووزارة التربية والتعليم لسن القوانين الخاصة بهذه الفئة، والتي تكفل لهم حقهم في التعليم وعدم الحرمان منه، وتوصي أيضا الاهتمام بالدراسات التي تتعلق بفاقدي السند الأسري، متمثلة بنظرة المجتمع التمييزية ضدهم، وتقييم حال دور رعاية الأطفال الإيوائية ومستوى الخدمات التي تقدمها في القطاعين الحكومي والأهلي، والكفايات الاجتماعية والمادية والأكاديمية والمهنية التي يمتلكها فاقدو السند الأسري قبيل تخرجهم من دور الرعاية، وواقع الشباب فاقدي السند الأسري من الذكور والإناث بعد تخرجهم من دور الرعاية. |
---|