ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المقام في الدرس البلاغي

المصدر: العرب
الناشر: دار اليمامة للبحث والنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: لخضر، العرابي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج55, ع1,2
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: أبريل / شعبان
الصفحات: 87 - 104
ISSN: 1319-2671
رقم MD: 958101
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

53

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على المقام في الدرس البلاغي. وجاء البحث في عنصرين، تناول الأول البحث البلاغي في مصطلح (المقام) بحيث أنه مجموعة من المعطيات المشتركة بين الباث والمتلقي في مقام ثقافي ونفسي لتجارب كل منهما، كما تناثرت أجزاء من بحث المقام في كتب النقد والبلاغة؛ لأن المقام هو الذي يحدد المعني المراد، من خلال الظروف المصاحبة لقول الخطاب. وناقش الثاني الاستخدام البلاغي لمصطلحي الحال والمقام بحيث أنه يتجه نحو توحيد الاستخدام في سياق لا يقتضي المغايرة، بل المواءمة التامة، على الرغم من محاولة بعض البلاغيين التفريق بين الحال والمقام تفريقاً منطقياً عقلياً، بحيث جعلوا توظيف مصطلح المقام خاضعاً للمقتضي فقط، في حين جعلوا من توظيف الحال بحسب إضافته للمقتضي، أي مكملاً له وليس أساساً لعمله. وختاماً توصل البحث إلى أن المقام مرتبط دائماً بمقامه لا ينفك عنه، بالإضافة إلى أن معرفة المقام تساعد على فهم المقال؛ لأنه إذا اختلف المقام اختلف معه المقال، أي تختلف العبارات لاختلاف الاعتبارات، كما أن البلاغيين القدامى قد استخدموا عبارات أخري ترادف المفهوم من المقام، من مثل: القرينة أو القرائن، دلالة الحال، أو الدلالة الحالية، مقتضيات الأحوال، والسياق، ويقصد بهذه المرادفات ما يسبق أو يلحق ما هو موضع بيان أو تأويل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1319-2671

عناصر مشابهة