ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > القانون الطبيعي:>الوصف

القانون الطبيعي: دراسة عقدية

العنوان المترجم: Natural Law: Nodal Study
المصدر: مجلة كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنين بالقاهرة
المؤلف الرئيسي: الحربى، مريم بنت بنيان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع34, ج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 2409 - 2447
DOI: 10.21608/BFSA.2017.27253
ISSN: 2537-0766
رقم MD: 958865
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, AraBase
مواضيع:
العقيدة الاسلامية | الانفتاح المعرفى | القانون الطبيعى
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

159

حفظ في:
المستخلص: سلط البحث الضوء على القانون الطبيعي، دراسة عقدية. اعتمد البحث على المنهج الاستقرائي. وتضمن البحث مبحثين، تناول المبحث الأول مفهوم القانون الطبيعي ونشأته، فالقانون الطبيعي مرادف للقانون الأخلاقي، ومصدره هو الطبيعة ذاتها، وفكرة القانون الطبيعي ونشأته لصيقة بالفلسفة، والفلسفة وطيدة الصلة عضوياً وتاريخياً بالفلسفة اليونانية. وأشار المبحث الثاني إلى نقد القانون الطبيعي، فإن إمعان النظر والتعمق في المرحلة العقلية الطويلة لفكرة القانون الطبيعي يكشف عن عناصر القانون الطبيعي العقلي، والذي لم يتبلور بشكل متكامل إلا في العصر الحديث، وهي العناصر الآتية، أن القانون الطبيعي مجموعة من المبادئ العامة المطلقة والخالدة، وهي مبادئ لا تختلف باختلاف العصور ولا تتباني باختلاف المجتمعات، إن في وسع العقل الإنساني الكشف عنها، إن هذه المبادئ تمثل النموذج الأسمى، والمثل الأعلى لكل قانون وضعي، وإن هذه المبادئ توحي بفكرة العدل، ومن أبرز التناقضات التي انطوت عليها فكرة القانون الطبيعي، أن قواعد القانون الطبيعي قوانين طبيعية، والطبيعة قواعدها مجموعة ظواهر أو وقائع مرتبطة فيما بينها برابطة السبب والنتيجة، ويحكمها قانون السببية، ولذلك فإنها توصف بأنها قواعد تقريرية، ولما كانت هذه القواعد تحكم تصرفات الافراد في المجتمع فهي إذن قواعد قانونية، وقواعد القانون توصف بأنها قواعد تقويمية لأنها لا تقرر ما هو قائم وإنما تقوم السلوك وتسير به نحو الأفضل. وتوصل البحث إلى عدد من النتائج ومنها، أن القانون الطبيعي عرف في الفلسفة اليونانية وغيرها، وقد تبلور بشكل متكامل في العصر الحديث، فأصبح مجموعة من المبادئ العامة المطلقة والخالدة، وهي مبادئ لا تختلف باختلاف العصور ولا تتباين باختلاف المجتمعات، وإن في وسع العقل الإنساني الكشف عنها، بل مصدرها العقل، وإن هذه المبادئ تمثل النموذج الأسمى، والمثل الأعلى لكل قانون وضعي، عن هذه المبادئ توحي بفكرة العدل وهذا مخالف للعقيدة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
ISSN: 2537-0766

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.