ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







خطاب الهامش: فرانز فانون نموذجاً

العنوان المترجم: Margin Speech: Franz Fanon as A Model
المصدر: مجلة الخطاب
الناشر: جامعة مولود معمري تيزي وزو - كلية الآداب واللغات - مخبر تحليل الخطاب
المؤلف الرئيسي: علوشن، جميلة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج14, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: جانفي
الصفحات: 203 - 218
DOI: 10.37141/1451-014-001-007
ISSN: 1112-7082
رقم MD: 960200
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
Center | Margin | Ideological | Racial | Identity
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

53

حفظ في:
المستخلص: Each identity needs to create its own discourse to verify its distinctiveness from the other identities. Therefore, it employs every positive symbol and negative symbol. Several factors can contribute to determining the position of identity either in the center or in the margin as the economic, social, and political factor in the West, resulting in the "central ego" versus the "marginal ego" represented by the Third World, and other factors of identification, such as the ethnic factor based on the color of the skin On which the speech of Franz Fanon adopted the effects of the founder of the black movement, "Amy Cesar," but the direction of this discourse quickly changed because of the motivation of humanity, focusing on the values of equality, love and freedom that later became the ideology of our time, The humanitarian motive disappears after its contact with the Algerian revolution. In our search, we will try to discover the hidden pattern hidden behind these changes to see if this speech is a pragmatic speech for its founder.

تحتاج كل هوية إلى خلق خطابها الخاص لتحقق تميزها عن باقي الهويات لذا تعمل على توظيف كل رمز إيجابي وطرح السلبي، ويمكن أن تساهم عوامل عديدة في تحديد موضع تلك الهوية إما في المركز أو في الهامش هذا ما قامت به الأوضاع الاقتصادية، والسياسية، والاجتماعية عند الغرب لينتج عن ذلك " الأنا المركزية" مقابل " الأنا الهامشية" يمثلها العالم الثالث، كما تدخل عوامل أخرى في تحديد الهوية مثل العامل العرقي المرتكز على لون البشرة الذي تأسس عليه خطاب "فرانز فانون" متقفيا آثار مؤسس الحركة الزنجية " سيزر" لكن سرعان ما تتغيرت وجهة هذا الخطاب بسبب دافع الإنسانية مركزا على قيم المساواة، والحب، والحرية التي أصبحت فيما بعد إيديولوجية عصرنا الحاضر، سيختفي الدافع الإنساني لخطاب " فانون" خاصة بعد احتكاكه بالثورة الجزائرية، سنحاول أن نكتشف في بحثنا النسق المضمر الذي يتخفى وراء هذه التغيرات لنعرف إن كان هذا الخطاب خطابا براغماتيا بالنسبة لمؤسسه.

ISSN: 1112-7082