ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الزيارات والبعثات العلمية بين ضفتي المتوسط خلال النصف الأول من القرن العشرين: التواصل التونسي الفرنسي أنموذجا

العنوان المترجم: Scientific Visits and Expeditions Between the Two Shores of The Mediterranean During the First Half of The Twentieth Century: French-Tunisian Communication as A Model
المصدر: مجلة الحوار المتوسطي
الناشر: جامعة الجيلالي ليابس سيدي بلعباس - مخبر البحوث والدراسات الاستشراقية فى حضارة المغرب الإٍسلامى
المؤلف الرئيسي: بوطيبي، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج9, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: مارس
الصفحات: 142 - 163
DOI: 10.54242/1702-009-001-009
ISSN: 1112-945x
رقم MD: 962967
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الحداثة | التواصل | الاحتكاك | خير الدين باشا | المعهد الصادقي | Modernism | Communication | Traditions | Khairuddin Pasha | Sadiki Institute
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The study deals with the problem of the use of the majority of the majority, and how to understand the use of the weak by force, considering that the Tunisian country, which was living underdevelopment like other Arab countries and peoples, despite the Tunisian modernity and Tunisian Renaissance compared to many Arab countries, due to several factors and reasons, including friction and communication between Tunisians and Europeans Which resulted in the emergence of the Tunisian reform and intellectual movement between the 19th and 20th centuries, where the elite differed in Tunisia's modern social project. Should the Tunisian nation take all that is western and follow it, or should we take the positive aspects and leave the negatives to build an advanced and developed society? This is what we can answer through the Tunisian elite thought in this study.

تتناول الدراسة إشكالية اقتداء المغلوب بالغالب، وكيفية فهم اقتداء الضعيف بالقوي، باعتبار أن البلاد التونسية التي كانت تعيش التخلف كباقي الدول والشعوب العربية، فرغم السبق الحداثي والنهضوي التونسي مقارنة بالكثير من الدول العربية، نتيجة عوامل وأسباب عديدة، منها الاحتكاك والتواصل بين التونسيين والأوربيين، الذي تمخض عنه ظهور الحركة إصلاحية وفكرية تونسية ما بين القرنين التاسع عشر والعشرين، حيث اختلفت تلك النخبة في المشروع الاجتماعي الحداثي التونسي. فهل يجب أن تأخذ الأمة التونسية كل ما هو غربي والاقتداء به، أم يجب أخذ الجوانب الإيجابية وترك السلبيات لبناء مجتمع متقدم ومتطور، هذا ما نجيب عنه من خلال الفكر النخبوي التونسي في هذه الدراسة.

ISSN: 1112-945x