ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المصادر التشریعیة المختلف فیها...>الوصف

المصادر التشریعیة المختلف فیها عند الإمام البهوتی (1000-1051هـ): دراسة فقهیة تأصیلیة

العنوان المترجم: The Different Legislative Sources in Imam Albahhoti (1000-1051 AH): Fundamental Jurisprudence Study
المصدر: مجلة كلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف - دقهلية
المؤلف الرئيسي: القطابرى، خالد محمد يحيى (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Qatabri, Khalid Mohammad
المجلد/العدد: ع20, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 901 - 944
DOI: 10.21608/JFSLT.2018.11915
ISSN: 2090-9055
رقم MD: 964042
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
البهوتى، منصور بن يونس بن صلاح الدين، ت. 1051 هـ. | الفقه الاسلامى | المصارد التشريعية | الأحكام الفقهية | التراث الاسلامى
كلمات المؤلف المفتاحية:
المصادر التشريعية | البهوتى | Legislative Sources | Bahuti
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: البحث يتناول الإمام البهوتي كواحد من أعلام الفقه الحنبلي، وقد نشأ وتربى في بيت علم ودين وأخذ عن الكثير من متأخري الحنابلة حتى صار إماماً وفقيهاٍ في زمانه إلى أن توفي سنة (١٠٥١ هـ). والبهوتي كغيره من الحنابلة استقى مصادره التشريعية المختلف فيها كبقية الحنابلة على أنها مصادر تابعة لا أصولا مستقلة، ويمكن للقارئ ملاحظة تلك المصادر عند شرحه للمسائل الفقهية، فهو يرى أن الاستحسان لا يكون بالتشهي ولا بالهوى وإنما هـو عمل بأقوى الدليلين استنادا لنص شرعي أو للإجماع أو للضرورة، وهـذا ما ذكره البهوتي في مسائله الفقهية تلميحاً لا تصريحاً. ثم تأتي المصلحة المرسلة التي لم يعتبرها الشارع ولم يلفها وإنما تركت للمجتهدين كالبهوتي، كون هذه المصالح مراد الشارع، ويعتبر البهوتي الوسيلة المفضية للإباحة مع رجحان المفسدة أنها دليل شرعي تبنى عليه الأحكام، وكذلك شرع من قبلتا هـو شرح لنا ما لم ينسخ وقد صرح به البهوتي في كثير من المسائل الفقهية. أما آخر مدار الفتوى هـو الاستصحاب، فهو حجة عند البهوتي يأخذ به ويبني عليه العمل من خلال القواعد الفقهية التي يفهم منها الاستصحاب كإلحاق الفرد بالأغلب والأصل براءة الذمة وبقاء ما كان على كما كان.

The research deals with the Imam Bahuti as one of the flags of Hanbali jurisprudence, and was raised and raised in the house of science and religion and took on many of the Hanbalis late until he became an imam and jurist in his time until he died in 1051 AH. Al-Bahouti, like other Hanbalis, derived his different sources of legislation as the rest of the Hanbalis as sources of independent assets. The reader can observe these sources when explaining the jurisprudential issues. He sees that praise is not a salutation nor a hobby; it is a work of the strongest evidence based on a shar'i text or consensus or necessity. , And this is what Bahouti said in his jurisprudential issues, a hint not a statement. And then comes the interest sent not considered by the street and did not cancel, but left to the diligent Kalbhuti, the fact that these interests Murad street, and Bahouti is the means leading to permissibility with the presumption of corruption that it is a legitimate guide to build the provisions, and also proceeded by us is to explain to us unless copied and has been declared by the Bahuti In many matters of jurisprudence. The last course of the Fatwa is the Istisahab. It is an argument in which the Bahouti takes it and builds upon it the work through the jurisprudential rules, which are understood as the approach of attaching the individual to the majority and the origin of the innocence and the survival of what was on the same.
ISSN: 2090-9055

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.