ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دراسة قول الله تعالى " وَلِلَّ...>مارك

دراسة قول الله تعالى " وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ ۚ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ " : دراسة عقدية

العنوان المترجم: The Study of The Words of Allaah "walsh Al-Mashriq and Al-Mughrabi" Nodal Study
المصدر: مجلة كلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف - دقهلية
المؤلف الرئيسي: الطالب، میادة أحمد حمود (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الدمیجي، عبدالله (مشرف)
المجلد/العدد: ع19, ج6
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 4147 - 4168
DOI: 10.21608/JFSLT.2017.11571
ISSN: 2090-9055
رقم MD: 964094
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
العقيدة الإسلامية | الله جل جلاله | الصفات | الصلاة | القبلة | علوم القرآن | علم التفسير
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03497nam a22002417a 4500
001 1707736
024 |3 10.21608/JFSLT.2017.11571 
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 519318  |a الطالب، میادة أحمد حمود  |e مؤلف 
242 |a The Study of The Words of Allaah "walsh Al-Mashriq and Al-Mughrabi"  |b Nodal Study 
245 |a دراسة قول الله تعالى " وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ ۚ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ " :  |b دراسة عقدية 
260 |b جامعة الأزهر - كلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف - دقهلية  |c 2017 
300 |a 4147 - 4168 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على قول الله تعالي "ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله إن الله واسع عليم": دراسة عقدية. وجاءت الدراسة في أربعة مطالب، الأول فيه بيان لنص الآية وتفسيرها. والثاني فيه بيان لأسباب نزول الآية وكلام شيخ الإسلام ابن تيمية ومخالفة تلميذه له. والثالث فيه بيان لعلاقة الآية بغيرها من آيات العلو والاستواء مع ذكر الآيات وعلاقة الآيات بالآية. والرابع فيه بيان لفقه الآية وأحكامها. وأوضحت الدراسة أن هذه الآية من المشكلات التي اختلف فيها أهل العلم من السلف وغيره حتى الذين يقولون بتأويل الصفات وافترق أهل العلم فيها إلى جماعات مختلفة في تفسير الآية حتى أنهم اختلفوا في الكلام على الوجه، ومن المثبت أن صفة الوجه الله تعالي لقوة الأدلة وعلاقة الصفة بباقي صفات الذات العلية التي لا يمكن تصريفها عن أصلها الحقيقي في إثباتها لله عز وجل من غير تأويل لها ولا تشبيه (ليس كمثلة شيء وهو السميع البصير). وأكدت نتائج الدراسة على اختلاف أهل التفسير في الآية، واختلاف أهل العلم في صفة الوجه، ومخالفة ابن القيم شيخه في هذه المسألة وهذا من القليل في مخالفة التلميذ لشيخه، وجواز صلاة النافلة راكبا دون الفريضة، وإباحة الصلاة على الدابة وعدم الالتزام بالقبلة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a العقيدة الإسلامية  |a الله جل جلاله  |a الصفات  |a الصلاة  |a القبلة  |a علوم القرآن  |a علم التفسير 
700 |9 519319  |a الدمیجي، عبدالله  |e مشرف 
773 |4 القانون  |6 Law  |c 010  |f Maǧallaẗ Kulliyyaẗ Al-Šarīʿaẗ wa Al-Qanūn bi- Tafahna Al-Ašrāf - Daqahliyyaẗ  |l 006  |m ع19, ج6  |o 2021  |s مجلة كلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف  |v 019  |x 2090-9055 
856 |u 2021-019-006-010.pdf  |n https://jfslt.journals.ekb.eg/article_11571.html 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 964094  |d 964094 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.