ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشعرية العربية من تعالي البنية إلى انفتاح النص: قراءة في مفهوم الشعرية وتطورها في الدرس النقدي العربي التراثي 2

المصدر: العرب
الناشر: دار اليمامة للبحث والنشر والتوزيع
المؤلف الرئيسي: زيوش، محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Zioueshe, Muhammad
المجلد/العدد: مج52, ع5,6
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 386 - 412
ISSN: 1319-2671
رقم MD: 964529
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: "هدفت الورقة إلى التعرف على الشعرية العربية من تعالي البنية إلى انفتاح النص: قراءة في مفهوم الشعرية وتطورها في الدرس النقدي العربي التراثي. وانقسمت الورقة إلى ثلاثة نقاط، أكدت الأولى على الوعي بتحولات الشعرية العربية، فالتحول في مفهوم الشعرية بدأ من اللحظة المنهجية التي أعطي فيها النقاد الأولوية، للحضور العلائقي للشعرية مع النسق الجديد، لحظة اكتشافه، فأصبح الإبداع الفردي محل درس كإمكان، ضمن إمكانيات النسق الكلي الذي لم يعد متعالياً، وتحول حضور الشعرية إلى حضور معرفي، تقارب فيها الذات العارفة موضوعها. وتحدثت الثانية عن التلقي ودوره في تحويل ماهية الشعرية العربية، فالنصوص الشعرية، لم تعد هدفاً في حد ذاتها لمسعي الشعرية، منها تخرج قوانينها الكلية، وإنما تحولت إلى وسيلة، من خلاله ترى الشعرية نفسها كبنية متعالية، ويبدو ظاهرياً أن هذا الفهم للبنية، لم يسعف النقاد في إيجاد حل حاسم، يجيب عن التساؤلات الخطيرة التي واجهتها كرفض المقدمة الخمرية، والخروج عن الدين، والإغراب، فكانت أول هذه المشكلات هي انغلاق البنية ""المتعالية"" على نفسها، مما جعلها كياناً ميتافزقياً، مفارقاً، لا علاقة له بالزمان والمكان. واشتملت الثالثة عن انفتاح النص، وسؤال القيمة الجمالية. واختتمت الورقة بالتأكيد على إن مقاييس الشعرية العربية قد تشكلت جامعة كل ما ينهض بالكلام الأدبي، ويجعله بحق أدبياً، محتوية للنص بصفة عامة، مبعدة لعمليتي الإقصاء، والإسقاط، معتمدة خلال التأسيس، نوعاً من التجاوز، والتطوير، أو النقص في أغلب الأحيان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

ISSN: 1319-2671