ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ضرب المثل في سورة البقرة لأحوال المنافقين والكافرين

العنوان المترجم: He Gave the Example in The Sura Al-Baqara to The Conditions of Hypocrites and Unbelievers
المصدر: المجلة العلمية لكلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق
الناشر: جامعة الأزهر - كلية أصول الدين والدعوة بالزقازيق
المؤلف الرئيسي: السبت، خالد بن عثمان بن علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع27, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 1393 - 1467
DOI: 10.21608/FRAZ.2015.6366
ISSN: 2357-0660
رقم MD: 965704
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سعى البحث إلى بيان ضرب المثل في سورة البقرة لأحوال المنافقين والكافرين. وانقسم البحث إلى ثلاثة مباحث، تناول الأول مثال "ضرب المثل بحال المنافق"، وتضمن معنى المثل "الكلي" باعتباره مركباً، ومعني المثل باعتباره مفرقاً وتفسير أجزائه. وجاء الثاني بالمثل "ضرب المثال بحال المنافقين بالمطر وما يصاحبه" وتضمن معني المثل "الكلي" باعتباره مركباً، وهل هذا المثل مركب أو مفرق، ومعني المثل باعتباره مفرقاً وتفسير أجزائه، وهل المثلان "الناري والمائي" لطائفة واحدة من المنافقين أو لطائفتين؟، وأوجه المشابهة بين حال هذا السائر في الصيب وحال المنافق. واشتمل الثالث على المثل "ضرب المثل بحال الكافر"، وتضمن معني المثل "الكلي باعتباره مركباً، ومعني المثل باعتباره مفرقاً وتفسير أجزائه. واختتم البحث بالتأكيد على أن الله تعالي قد ضرب في سورة البقرة ثلاثة أمثلة لأحوال المنافقين والكفار، المثل الأول يصور حال المنافقين بحال من أوقد ناراً فأضاءت ما حوله لكنها سرعان ما عاد لكفره، ولم يثبت إيمانه ويستقر في قلبه بل عاد منتكساً لظلمات الكفار، والمثل الثاني يبرز حال المنافق الذي لم ينتفع بنور القرآن ولم يرتو من منهله العذب ولم يطمئن قلبه وينشرح صدره بآيات الله كحال من لم يكن حظه من المطر سوى دوي الرعد وظلمة السحب الملبدة المثقلة بالماء وما يصاحبها من بروق تخطف بالأبصار، ثم يضرب الله المثل للكافر بحال الراعي الذي ينادي على غنمه أو يسلي نفسه بمخاطبتها وهي لا تعي ما يقول. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2357-0660

عناصر مشابهة