ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أصول الإستدلال النحوي عند الشا...>الوصف

أصول الإستدلال النحوي عند الشاطبي في ضوء تعقيبه على آراء الكوفيين في المقاصد الشافية

العنوان المترجم: The Origins of Grammatical Inference According to Al-Shatibi in Light of His Commentary on The Opinions of The Kufi in Al- Maqasid Al-Shafia
المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة بورسعيد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عبدالرحمن، تامر أحمد محمد أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع12
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يوليو
الصفحات: 331 - 398
DOI: 10.21608/JFPSU.2018.57744
ISSN: 2356-6493
رقم MD: 965918
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
اللغة العربية | علماء اللغة العربية | النحو | النحاة | الإستدلال النحوي | كتاب المقاصد الشافية | الشاطبي ، أبي إسحق ، ت 790 هـــ | الاحكام اللغوية | الكوفيين
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

56

حفظ في:
المستخلص: كشف البحث عن أصول الاستدلال النحوي عند الشاطبي في ضوء تعقيبه على آراء الكوفيين في المقاصد الشافية. وجاء البحث بتمهيد عن التعريف بأصول النحو وأقسامها فقد كان للنحاة منهج متميز في استنباط قواعد النحو العربي وضبط أحكامه تمثل هذا المنهج فيما يُعرف بأصول النحو وهي علم يبحث فيه عن أدلة النحو الإجمالية من حيث هي أدلته وكيفية الاستدلال بها وحال المستدل. وتضمن البحث عدة مباحث، استعرض الأول السماع واستدلال الشاطبي به فقد استدل بالقرآن الكريم والحديث الشريف وكلام العرب الفصحاء نثراً وشعراً فكلام العرب هو المصدر الثالث من مصادر المادة اللغوية التي يُحتج بها في بناء النحو وإقامة أصوله والمقصود به ما ثبت عن الفصحاء الموثوق بعربيتهم وما أثر عنهم شعراً كان أو نثرا قبل الإسلام وبعده إلى أن فسدت الألسنة وشاع اللحن بكثرة الأعاجم والمولدين. وأوضح الثاني القياس واستدلال الشاطبي به فمن أنواع القياس التي احتج بها حمل الفرع على الأصل وحمل النظير على النظير. وناقش الثالث الإجماع واستلال الشاطبي به فأعتمد الشاطبي دليلاً معتبرا احتج به كثيرا في تعقيبه على أراء الكوفيين ومنهم احتجاجه به على جواز وقوع الجملة الطلبية خبراً. كما ركز الرابع على استصحاب الحال واستدلال الشاطبي به. وخلص البحث إلى عدة نتائج منها أن الأمام الشاطبي كان في موقفه من أحد الآراء أو المذاهب النحوية إنما يصدر عن الدليل الواضح الذي يرد ويدفع به حجة الخصم فلقد استخدم الأدلة النحوية المعتبرة التي تثبت صحة المذهب الذي يختاره أو بطلانه كالسماع والقياس والإجماع واستصحاب حال الأصل إلا أنه كان مُعظماً للسماع ومقدماً له على غيره من الأصول النحوية ومن ثم كان اعتماده عليه أكثر محاولة منه للسير على الطريق الذي سنته العرب في كلامها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2356-6493

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.